قال محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب السابق، أثناء حضوره احتفالات كنيسة قصر الدوبارة بعيد القيامة: «كل لما هقابل قداسة البابا تواضروس الثاني هقبل إيده كما فعلت مع البابا الراحل شنودة الثالث».
وأوضح «أبو حامد»، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، الأحد، أنه يعتز بتقبيل يد البابا، وأنها ليست تخليًا عن معتقداته الدينية، حسب قوله، مؤكدًا أن قداسة البابا قيمة روحية ووطنية جديرة بالاحترام والتقدير.
وأشار «أبو حامد» إلى أن قيادات الكنيسة أثبتوا خلال العامين الماضيين أنهم أحد دعائم بقاء الدولة المصرية موحدة، وأنهم لم يصدروا فتاوى طائفية أو يتاجروا بالدولة الدينية.
وأوضح «أبو حامد»، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، الأحد، أنه يعتز بتقبيل يد البابا، وأنها ليست تخليًا عن معتقداته الدينية، حسب قوله، مؤكدًا أن قداسة البابا قيمة روحية ووطنية جديرة بالاحترام والتقدير.
وأشار «أبو حامد» إلى أن قيادات الكنيسة أثبتوا خلال العامين الماضيين أنهم أحد دعائم بقاء الدولة المصرية موحدة، وأنهم لم يصدروا فتاوى طائفية أو يتاجروا بالدولة الدينية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق