وقع اليوم الاثنين الدكتور محمد مصطفي حامد وزير الصحه والسكان بروتوكول تشغيل طائرتي هليكوبتر ضمن خدمة الاسعاف الطائر مع القوات الجوية، وبناء عليه تم اطلاق الخدمة اليوم، وذلك ضم
ن خطة شاملة لتطوير الاسعاف النهري والاسعاف الطائر.
واوضح انه تم تدريب الطاقم الطبي المصاحب لخدمة اسعاف الهليكوبتر، مشيرا إلي ان تلك هي المرحله الاولي للاسعافِ الجوي لاغراضِ الانقاذ والاخلاء الجوي من خلال مهَابطَ مجهزهٍ ومصدق عليها من القوات الجوية وواقعة داخل المدي التكتيكي للهبوط علي ان يتمَ استخدام القواعد الجوية في اعمال الاخلاء الطبي، وسيتم تمركز الطائرات في السنة الاولي من التشغيل بقاعده الماظة الجوية ويتم تشغيلها من خلال اطقمَ فنيهة من القوات الجوية واطقمَ طبيهة من وزاره الصحة والسكان، وستعمل هذه الطائرات بالتكامل والتعاون مع طائرات القوات المسلحة المخصصة لهذا الغرض.
واضاف انه سيتمُ الدفعَ بهذه الطائرات اثناء الازمات والكوارث والحوادث الكبري لنقلِ فِرق التدخل الطبي السريع لموقع الحادث في اقل وقت ممكن.
واشار إلي انَ هذه الخدمة تُعَدُ اضافهً كبيرهً لخدمات الاسعافِ والطوارئ والتي ستُسِهِمُ بشكلٍ كبيرٍ في انقاذ مصابي وضحايا الحوادثِ والحالاتِ الحرِجَه التي تتطلب الاخلاء السريع.
واكد ان الطائرة مجهزة لنقل مصابين في وقت واحد، ولكن في حالة نقل مصاب واحد يرافقه طبيب وهيئة تمريض وواحد من اهله، اما في حالة نقل مصابين فيرافقه طبيب ومساعد طبيب فقط، لافتا إلي ان هذا النوع من الطائرات مجهز ويستخدم في مجال الاسعاف منذ عام ١٩٧١ وهي طائرة سهلة الهبوط والاقلاع.
واشار الدكتور محمد سلطان رئيس هيئه اسعاف مصر إلي ان خدمه الاسعاف الطائر تضم طائرات باجنحة ثابتة وطائرات هليكوبتر، موضحا ان آليه استخدام تلك الخدمة تعتمد علي الاتصال برقم الاسعاف ١٢٣ للابلاغ عن حادث، ويتم تقييم البلاغ ومدي الاحتياج للطائرة وغالبا يكون ذلك في المناطق النائية، لافتا إلي انه في حالة الحوادث والطواريء يتم تقديم خدمه نقل المصابين بالهليكوبتر مجانا، وهناك استعدادات لتلقي طلبات المواطنين الخاصة عند مرضهم لنقلهم إلي اي مكان لتلقي العلاج باستخدام طائرات الاسعاف مقابل تحملهم تكلفة ذلك.
واوضح ان مرفق الاسعاف شهد تطورا كبيرا تكلف مليار جنيه تقريبا وتم خلاله تجديد اسطول السيارات ووسائل الاتصال ونظم التعيين للمسعفين، وتنمية المهارات للكوادر البشرية، بالاضافه إلي تجهيز السيارات باحدث النظم والاجهزة، وكان لذلك اثر ايجابي ملموس في الشارع المصري، كما تم ادخال خدمة الاسعاف النهري وبدات بـ 4 لنشات في الاقصر واسوان.
واوضح انه تم تدريب الطاقم الطبي المصاحب لخدمة اسعاف الهليكوبتر، مشيرا إلي ان تلك هي المرحله الاولي للاسعافِ الجوي لاغراضِ الانقاذ والاخلاء الجوي من خلال مهَابطَ مجهزهٍ ومصدق عليها من القوات الجوية وواقعة داخل المدي التكتيكي للهبوط علي ان يتمَ استخدام القواعد الجوية في اعمال الاخلاء الطبي، وسيتم تمركز الطائرات في السنة الاولي من التشغيل بقاعده الماظة الجوية ويتم تشغيلها من خلال اطقمَ فنيهة من القوات الجوية واطقمَ طبيهة من وزاره الصحة والسكان، وستعمل هذه الطائرات بالتكامل والتعاون مع طائرات القوات المسلحة المخصصة لهذا الغرض.
واضاف انه سيتمُ الدفعَ بهذه الطائرات اثناء الازمات والكوارث والحوادث الكبري لنقلِ فِرق التدخل الطبي السريع لموقع الحادث في اقل وقت ممكن.
واشار إلي انَ هذه الخدمة تُعَدُ اضافهً كبيرهً لخدمات الاسعافِ والطوارئ والتي ستُسِهِمُ بشكلٍ كبيرٍ في انقاذ مصابي وضحايا الحوادثِ والحالاتِ الحرِجَه التي تتطلب الاخلاء السريع.
واكد ان الطائرة مجهزة لنقل مصابين في وقت واحد، ولكن في حالة نقل مصاب واحد يرافقه طبيب وهيئة تمريض وواحد من اهله، اما في حالة نقل مصابين فيرافقه طبيب ومساعد طبيب فقط، لافتا إلي ان هذا النوع من الطائرات مجهز ويستخدم في مجال الاسعاف منذ عام ١٩٧١ وهي طائرة سهلة الهبوط والاقلاع.
واشار الدكتور محمد سلطان رئيس هيئه اسعاف مصر إلي ان خدمه الاسعاف الطائر تضم طائرات باجنحة ثابتة وطائرات هليكوبتر، موضحا ان آليه استخدام تلك الخدمة تعتمد علي الاتصال برقم الاسعاف ١٢٣ للابلاغ عن حادث، ويتم تقييم البلاغ ومدي الاحتياج للطائرة وغالبا يكون ذلك في المناطق النائية، لافتا إلي انه في حالة الحوادث والطواريء يتم تقديم خدمه نقل المصابين بالهليكوبتر مجانا، وهناك استعدادات لتلقي طلبات المواطنين الخاصة عند مرضهم لنقلهم إلي اي مكان لتلقي العلاج باستخدام طائرات الاسعاف مقابل تحملهم تكلفة ذلك.
واوضح ان مرفق الاسعاف شهد تطورا كبيرا تكلف مليار جنيه تقريبا وتم خلاله تجديد اسطول السيارات ووسائل الاتصال ونظم التعيين للمسعفين، وتنمية المهارات للكوادر البشرية، بالاضافه إلي تجهيز السيارات باحدث النظم والاجهزة، وكان لذلك اثر ايجابي ملموس في الشارع المصري، كما تم ادخال خدمة الاسعاف النهري وبدات بـ 4 لنشات في الاقصر واسوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق