تقوم قيادات من الكنيسة القبطية إلى حشد ملايين الأقباط للمشاركة في الاستفتاء على التعديلات الدستورية والتصويت بـ "لا"،وتواصلت معهم من خلال إرسال آلاف الرسائل القصيرة على الهواتف المحمولة، وأيضًا رسائل بريد إلكتروني وحشدت المنتديات و "فيسبوك" و"تويتر" لرفض التعديلات.
وطالبو بان أن تلغى المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع،
وبحسب المصادر، فإن هذا الأمر يلقى قبولاً واسعًا في أوساط الأقباط بعد تزايد التأكيد عليه خلال جلسات "الاعتراف" لكل شخص مع أب اعترافه "طقس مسيحي".
ويقول احد الداعين الاقباط "لابد أن نخرج من بيوتنا لرفض التعديلات التي يدعو لها "الإخوان المسلمون" لأنها متفصلة على مقاسهم،
وقالو ايضا هذا رأي قيادات الكنيسة وليس رأييي وحدي، فالتعديلات ليست من مصلحة الأقباط، وحتى لو واحدة حامل تروح وتمضي وتختار الخانة السوداء وتقول لا للتعديلات الدستورية!
وطالبو بان أن تلغى المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع،
وبحسب المصادر، فإن هذا الأمر يلقى قبولاً واسعًا في أوساط الأقباط بعد تزايد التأكيد عليه خلال جلسات "الاعتراف" لكل شخص مع أب اعترافه "طقس مسيحي".
ويقول احد الداعين الاقباط "لابد أن نخرج من بيوتنا لرفض التعديلات التي يدعو لها "الإخوان المسلمون" لأنها متفصلة على مقاسهم،
وقالو ايضا هذا رأي قيادات الكنيسة وليس رأييي وحدي، فالتعديلات ليست من مصلحة الأقباط، وحتى لو واحدة حامل تروح وتمضي وتختار الخانة السوداء وتقول لا للتعديلات الدستورية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق