اهم الوظائف
-
وظائف ادارة الجودة والاعتراف - وزارة الصحة الكويت دولة الكويت - وزارة الصحة تعلن عن حاجتها للتعاقد مع اطباء للعمل فى ادارة الجودة والا...
-
وظائف في جريدة الوطن العمانية. شركة رائدة في مجال توزيع المواد الغذائية والاستهلاكية بحاجة الى: مندوبو مبيعات. تنفيذي دعم تكنولوجيا ...
-
الحكومة الدانماركية التي دعمت إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم تحاول غسل سمعتها بتمويل مشروع عنوانه ( تعزيز وتدعيم الممارسة الديمقراطي...
الرئيسية / جميع المشاركات
سكان رابعة: لم نعط ضوءا أخضر لممارسة العنف.. ولن نكون غطاء لسفك الدماء
أكمل المقال
قال عدد من سكان العقارات الكائنة بميدان رابعة العدوية، المعارضين لوجود اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، داخل المنطقـة السكنية، إن نشرهم لبعض مما يرونه من معاناة لا يعني إعطائهم ضوءا أخضر لممارسة العنف المفرط.
وذكرت صفحة «استغاثة سكان رابعة العدوية»، المتحدثة باسم عدد من السكان المتضررين من اعتصام أنصار مرسي، إنهم يريدون سلامتهم وحقن دماء المصريين، مشيرة إلى أن بعض عقاراتهم أصيبت بطلقات نارية خلال أحداث النصب التذكاري.
وأضافت الصفحة، ردًا على سؤال من أحد متابعيها: «المجرم والمتسبب في إراقة الدماء يجب ردعه والبسطاء والمغرر بهم يجب الرأفة بهم.. نحن في موقف لم يعيشه أحد من قبلنا فلا نستطيع أن نحيا حياة طبيعية آمنة، وفي نفس الوقت لا نستطيع أن نكون غطاء لسفك الدماء».
وذكرت صفحة «استغاثة سكان رابعة العدوية»، المتحدثة باسم عدد من السكان المتضررين من اعتصام أنصار مرسي، إنهم يريدون سلامتهم وحقن دماء المصريين، مشيرة إلى أن بعض عقاراتهم أصيبت بطلقات نارية خلال أحداث النصب التذكاري.
وأضافت الصفحة، ردًا على سؤال من أحد متابعيها: «المجرم والمتسبب في إراقة الدماء يجب ردعه والبسطاء والمغرر بهم يجب الرأفة بهم.. نحن في موقف لم يعيشه أحد من قبلنا فلا نستطيع أن نحيا حياة طبيعية آمنة، وفي نفس الوقت لا نستطيع أن نكون غطاء لسفك الدماء».
السلطات الرسمية في الأردن تلوح بإجراءات ضد الإخوان
أكمل المقال
أكدت مصادر أردنية متعددة أن السلطات الرسمية تعتزم بدء خطوات قانونية مدعومة بقرار سياسي لتحجيم جماعة الإخوان المسلمين بإجراءات قد تصل حد حل الجماعة التي تشكل "تيار المعارضة الرئيس" في المملكة
وتعليقا على هذا التلويح الذي يؤكد سياسيون أنه توجه سيترجم على أرض الواقع خلال أيام اعتبر المراقب العام للجماعة همام سعيد أن "هذا الأمر لا يعني الجماعة لأنه ليس أكثر من حملة افتراءات وتزوير اعتادت عليها الجماعة"
وقال "من الذي يتحدث عن حل الجماعة الراسخة في الأردن وولدت مع ولادة المملكة، وعاشت على مر العقود كأحد مكونات هذا الوطن"
وتابع "قيادة الجماعة جلست مع الملك قبل عامين باعتبارها قيادة الإخوان المسلمين، والجماعة دخلت الانتخابات قبل الانقلاب على الديمقراطية وتزوير إرادة الشعب وحصلت على تفويض بالتمثيل من مئات آلاف الأردنيين"
واعتبر سعيد أن ما يجري "يراد منه تخويف الجماعة وإدخالها بيت الطاعة"، وزاد "الإخوان لن يدخلوا بيت الطاعة الرسمي، وسيظلون في بيت الشعب"
ووصف أي خطوات مقبلة تجاه الجماعة بأنها "عبث مع مكون رئيس من مكونات المجتمع الأردني وليس العمل السياسي فقط"
(الجزيرة نت)
وقفة أمام مقر الاتحاد الأوروبي بالقاهرة رفضًا للانقلاب العسكري
أكمل المقال
احتشد نحو ألفي متظاهر من أنصار الشرعية ظهر اليوم الاثنين، في وقفة أمام مقر الاتحاد الأوروبي بالقاهرة تزامنا مع زيارة (كاثرين آشتون)- وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، رفضًا للانقلاب العسكري الدموي.
ورفع مؤيدو الشرعية لافتات تعبر عن الرفض للانقلاب، وتفضح جرائم ومجازر عبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب الدموي، بحق أنصار الشرعية.
كما عرض المتظاهرون صورا من المجازر التي ارتكبها الانقلابيون في حق المتظاهرين العزل من السلاح، داعين المجتمع الدولي إلى احترام القيم الإنسانية، والمبادئ الديمقراطية.
ورفع مؤيدو الشرعية لافتات تعبر عن الرفض للانقلاب، وتفضح جرائم ومجازر عبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب الدموي، بحق أنصار الشرعية.
كما عرض المتظاهرون صورا من المجازر التي ارتكبها الانقلابيون في حق المتظاهرين العزل من السلاح، داعين المجتمع الدولي إلى احترام القيم الإنسانية، والمبادئ الديمقراطية.
بالاسماء : تفاصيل حركة تنقلات الشرطة
أكمل المقال
قال اللواء مجدي غانم، مساعد أول وزير الداخلية لشؤون الضباط، إن حركة تنقلات الشرطة شملت 3744 ضابطًا؛ منها 15 انتقالات لمساعدي الوزير، و10 تنقلات لمديري أمن، و115 وكلاء الإدارات العامة والمصالح، و102 مساعدي مدير أمن وفرق الشرطة.
وأضاف «غانم»، خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد بمقر وزارة الداخلية، لإعلان حركة تنقلات الضباط أنه تم نقل 2260 ضابطًا من أماكن خدمتهم إلى أماكن أخرى، كما تم إلغاء ندب 402 ضابط م.
وأشار إلى أن من يحملون رتبة اللواء العامل 780 لواء، استمر منهم 519 لواء، بينما أحيل إلى المعاش 261، والعمداء دفعة 82 وعليهم الدور لترقيتهم للواء وعددهم 596، وتم ترقية 278 منهم لرتبة اللواء، و309 ترقية للواء مع الإحالة للمعاش.
وأكد أنه بالنسبة للعقداء دفعة 95، عددهم 704 عميد، فتم ترقية 698 منهم، كما تم المد لرتبة العقيد هناك 44 طلبوا ترك الخدمة، وهناك 16 لم يتم ترقيتهم.
وأضاف «غانم»، خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد بمقر وزارة الداخلية، لإعلان حركة تنقلات الضباط أنه تم نقل 2260 ضابطًا من أماكن خدمتهم إلى أماكن أخرى، كما تم إلغاء ندب 402 ضابط م.
وأشار إلى أن من يحملون رتبة اللواء العامل 780 لواء، استمر منهم 519 لواء، بينما أحيل إلى المعاش 261، والعمداء دفعة 82 وعليهم الدور لترقيتهم للواء وعددهم 596، وتم ترقية 278 منهم لرتبة اللواء، و309 ترقية للواء مع الإحالة للمعاش.
وأكد أنه بالنسبة للعقداء دفعة 95، عددهم 704 عميد، فتم ترقية 698 منهم، كما تم المد لرتبة العقيد هناك 44 طلبوا ترك الخدمة، وهناك 16 لم يتم ترقيتهم.
"وراكم بالتقرير": تصريحات وزير الداخلية بعدم إطلاق النار على المتظاهرين استمرار لسياسة أسلافه
أكمل المقال
قالت مجموعة وراكم بالتقرير "إنه فى ظل حالة الإنكار المستمر لجهاز الشرطة لجرائمه فى الفترة الماضية، فإن الموجة الثالثة من ثورة 25 يناير تواجه تحديًا كبيرًا لإعادة هيكلة وتطهير أجهزة القمع، التى قتلت ونهبت أموال المصريين على مدى أكثر من ثلاثين عامًا، ولا تزال مستمرة فى جرائمها".
وأضافت المجموعة، فى بيان لها اليوم الاثنين، أن تصريحات وزير الداخلية الأخيرة تعليقًا على أحداث مجزرة النصب التذكاري بحي مدينة نصر بالقاهرة، بأن الشرطة لم توجه سلاحًا ناريًا إلى صدر أى متظاهر من قبل، هي استمرار لمواقف أسلافه من إنكار لجرائم قتل المتظاهرين، سواء فى عهد "مرسي" أو "المجلس العسكري" أو "مبارك".
واستنكرت المجموعة قيام العديد من وسائل الإعلام المرتبطة بالسلطة الجديدة، بتبرير ممارسات وزارة الداخلية، فى ظل صمت وتجاهل مريب عن جرائم هذا الجهاز، والتى طالت بعضهم أثناء حكم الرئيس المعزول "مرسي".
وأشارت إلى أن ما يحدث حاليًا يدفعنا إلى نشر جزء من الملاحظات الختامية للنيابة العامة الواردة بالمذكرة التكميلية لقائمة أدلة الثبوت فى قضية قتل وإصابة المتظاهرين المتهم فيها الرئيس الأسبق "مبارك"، ووزير داخليته "العادلي"، لنذكر الجميع بجرائم الشرطة، حيث إنها بمثابة اعتراف من الدولة المصرية ممثلة فى جهاز النيابة العامة باستعانة جهاز الشرطة بالبلطجية، واشتراك قوات العمليات الخاصة، وكتائب دعم الأمن المركزي، وقوات الأمن، وفرق قناصة، واستخدام سيارات الإسعاف لنقل الذخائر، وصدور أوامر بقطع الإنترنت وشبكات التليفون المحمول، فضلا عن تكليف وزارة الإعلام ببث دعاية مضادة لمظاهرات يناير 2011، وكذلك تكليف وزارة الاتصالات بالتعامل مع دعوات التظاهر عبر المواقع الإلكترونية، وصدور أوامر بغلق بعض محطات مترو الأنفاق.
وحذرت "وراكم بالتقرير" من أن تجاهل السلطة الحالية بعد عزل "مرسي" للمطالب الشعبية بإعادة هيكلة وتطهير الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها جهاز الشرطة، سيؤدي إلى إعادة إنتاج دولة الاستبداد والقهر والظلم، وهو ما لن يقبله المصريون مرة أخرى.
وأضافت المجموعة، فى بيان لها اليوم الاثنين، أن تصريحات وزير الداخلية الأخيرة تعليقًا على أحداث مجزرة النصب التذكاري بحي مدينة نصر بالقاهرة، بأن الشرطة لم توجه سلاحًا ناريًا إلى صدر أى متظاهر من قبل، هي استمرار لمواقف أسلافه من إنكار لجرائم قتل المتظاهرين، سواء فى عهد "مرسي" أو "المجلس العسكري" أو "مبارك".
واستنكرت المجموعة قيام العديد من وسائل الإعلام المرتبطة بالسلطة الجديدة، بتبرير ممارسات وزارة الداخلية، فى ظل صمت وتجاهل مريب عن جرائم هذا الجهاز، والتى طالت بعضهم أثناء حكم الرئيس المعزول "مرسي".
وأشارت إلى أن ما يحدث حاليًا يدفعنا إلى نشر جزء من الملاحظات الختامية للنيابة العامة الواردة بالمذكرة التكميلية لقائمة أدلة الثبوت فى قضية قتل وإصابة المتظاهرين المتهم فيها الرئيس الأسبق "مبارك"، ووزير داخليته "العادلي"، لنذكر الجميع بجرائم الشرطة، حيث إنها بمثابة اعتراف من الدولة المصرية ممثلة فى جهاز النيابة العامة باستعانة جهاز الشرطة بالبلطجية، واشتراك قوات العمليات الخاصة، وكتائب دعم الأمن المركزي، وقوات الأمن، وفرق قناصة، واستخدام سيارات الإسعاف لنقل الذخائر، وصدور أوامر بقطع الإنترنت وشبكات التليفون المحمول، فضلا عن تكليف وزارة الإعلام ببث دعاية مضادة لمظاهرات يناير 2011، وكذلك تكليف وزارة الاتصالات بالتعامل مع دعوات التظاهر عبر المواقع الإلكترونية، وصدور أوامر بغلق بعض محطات مترو الأنفاق.
وحذرت "وراكم بالتقرير" من أن تجاهل السلطة الحالية بعد عزل "مرسي" للمطالب الشعبية بإعادة هيكلة وتطهير الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها جهاز الشرطة، سيؤدي إلى إعادة إنتاج دولة الاستبداد والقهر والظلم، وهو ما لن يقبله المصريون مرة أخرى.
















