احداث البلد

الرئيسية / جميع المشاركات

جماعة الاخوان المسلمين تعتزم تأسيس حزب سياسي في مصر

المصدر موقع محيط

أكدت جماعة الاخوان المسلمين إنها تعتزم تأسيس حزب سياسي في مصر بمجرد رفع القيود التي حالت دون تحقيقها أثناء حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
وقال بيان للجماعة نشر على موقع الجماعة على الانترنت انها كانت ترغب في تأسيس حزب قبل سنوات ولكن قانون الأحزاب الذي كان أحد العديد من القيود المفروضة على النشاط السياسي أثناء حكم مبارك حال دون تحقيق ذلك.
وأضافت البيان: "عندما يتحقق المطلب الشعبي بحرية تكوين الأحزاب سوف تنشيء الجماعة حزبا سياسيا".
وكانت جماعة الاخوان المسلمين قد ذكرت السبت الماضي إنها لن ترشح أحدا من أعضائها لمنصب الرئاسة ولن تسعى للحصول على أغلبية في البرلمان في الانتخابات التي تعهد باجرائها المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون البلاد بعد تخلي مبارك عن سلطاته يوم الجمعة.
وتعهد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بنقل السلطة إلى حكومة مدنية وإرساء الحكم الديمقراطي. وقال إنه سيتولى ادارة البلاد بشكل مؤقت لحين إجراء انتخابات.
وأبدت الولايات المتحدة قلقها مما وصفته بتصريحات الجماعة المناهضة للولايات المتحدة إلا أنها لم تذهب لحد القول بإنها ضد قيامها بدور في الحكومة المستقبلية في البلاد.

علاء أجبر جمال على الأستقالة من الحزب الوطني

اضف تعليق

أكمل المقال

المصدر موقع محيط

ذكرت تقارير صحفية الثلاثاء أن علاء مبارك هو من أجبر شقيقه جمال على كتابة استقالته من الحزب الوطني وسط ضغط الاحتجاجات وثورة 25 يناير , مشيرة إلى أن الخلافات بين الشقيقين كانت قائمة ولكنها تصاعدت وتيرتها خلال الاحتجاجات .
ونقلت صحيفة "الدستور الأصلي" عن المصادر المقربة من أسرة الرئيس السابق أن مبارك والعائلة بالكامل حتى الزوجات بشرم الشيخ وليس خارج مصر وأن الرئيس السابق ليس بصحة سيئة كما يتردد في الأونة الأخيرة.
وكانت وسائل الاعلام قد نشرت الأحد تفاصيل المشادة الحادة التي نشبت بين جمال وعلاء نجلي الرئيس المصري السابق حسني مبارك داخل القصر الرئاسي عقب تسجيل مبارك لخطابه الأخير الخميس الماضي ، حيث احتد علاء على شقيقه واتهمه بأنه كان السبب الرئيسي فيما جرى في مصر من أحداث أجبرت والدهما على ان يظهر في تلك الصورة والنهاية التي لا تليق به .
واشتدت حدة الخلاف بين نجلي الرئيس وسمعها كل من كان داخل قصر الرئاسة وتدخلت بعض الشخصيات الكبري في الدولة التي كانت حاضرة خلال تسجيل الرئيس لخطابة.
وقال علاء لشقيقة: "لقد افسدت البلد عندما فتحت الطريق أمام اصحابك وهذه هي النتيجة بدلا من ان يتم تكريم ابيك في نهاية حياته ساعدت على تشويه صورته على هذا النحو". وكاد يحدث اشتباك بينهما بالأيدي وزاد انفعال علاء بعد ان استمع لكلمة والده إلى الشعب اثناء تسجيلها خاصة ان الرئيس مبارك كان قد اشار في تسجيله الاول " الذي لم يذع" إلى انه سيلم سلطاته المدنية إلى نائبة اللواء عمر سليمان وسلطاته العسكرية الى القوات المسلحة.

كلينتون: لم يتوقع أحد نهاية مبارك على هذا النحو

اضف تعليق

أكمل المقال

المصدر اليوم السابع
قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون إن أحدا لم يكن يتوقع نهاية نظام الرئيس السابق حسنى مبارك على هذا النحو.

وأضافت كلينتون فى تصريح خاص لقناة (العربية) الإخبارية اليوم الثلاثاء أن واشنطن حثت الأنظمة العربية باستمرار على ضرورة التغيير السياسى، إلا أن نصحها لم يأخذ على محمل الجد، مشيرة إلى أن هناك قيادات عربية عدة تمضى فى الإصلاحات وهى تحظى بدعم الإدارة الأمريكية.

وأكدت أن رسائل واشنطن كانت واضحة منذ اندلاع الاحتجاجات فى مصر، قائلة "رسالتنا منذ البداية كانت واضحة للجميع فلقد رفضنا العنف لأننا نحترم حقوق الإنسان وطموحات الشعب المصرى ودعونا إلى احترامها". ودعت كلينتون المصريين إلى الحفاظ على المكتسبات وقطع الطرق أمام كل من ينوى خطف ثورتهم.

نتنياهو: ثورة مصر لا تخيفنا والجيش الإسرائيلى"مستعد

اضف تعليق

أكمل المقال

المصدر اليوم السابع

نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية التصريحات التى أكد فيه رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، أن الزلزال الذى يتعرض له العالم العربى بسبب نجاح ثورة التحرير فى مصر بإسقاط النظام السابق برئاسة حسنى مبارك، لا تخيف إسرائيل، مؤكدا أن جيش الدفاع "مستعد لجميع الاحتمالات" وهو الضامن الوحيد لإسرائيل للعيش فى سلام.

وذكرت صحف معاريف وهاآرتس وجيروزاليم بوست الإسرائيلية أن بنيامين نتنياهو أكد خلال مراسم الاحتفال الذى حضره هو ووزير الدفاع ايهود باراك فى مكتبه بالقدس، لتنصيب رئيس أركان الجيش الإسرائيلى الجديد الجنرال بينى جانتس، على قوة الجيش الإسرائيلى، وأن قوات إسرائيل على أتم استعداد للتعامل مع أى تطورات أو أحداث ساخنة تشهدها دول منطقة الشرق الأوسط.

كما أشار الإعلام الإسرائيلى إلى أن بنيامين نتنياهو أقر بأنه على الرغم من تأهب واستعداد إسرائيل لما تشهده الدول العربية والإسلامية من ثورات وانقلابات شعبية ضد الحكام العرب، إلا أنها لا تعرف حتى هذه اللحظة، كيف ستنتهى الأمور، وبخاصة بعد إطاحة الشعب المصرى بالرئيس السابق حسنى مبارك الذى كان يحافظ على السلام مع إسرائيل، مؤكدا أن حكومته تحاول الحفاظ على السلام مع الدول التى تحيط بها.

وأخيرًا أشاد نتنياهو بقدرات الجيش الإسرائيلى فى الدفاع عن مواطنيه وضمان الأمن والسلام فى المنطقة، ولم يتحدث نتنياهو عن مخاوفه التى أعربت عنها القيادة السياسية فى إسرائيل منذ أيام، عندما أعربوا عن مخاوفهم من تحول مصر إلى "إيران جديدة" فى حالة نجاح الإسلاميين فى وصول إلى السلطة بمصر، وتحويلها إلى دولة مارقة وشريرة، تقوم بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل.

البشري رئيسا للجنة تعديل الدستور وصبحى صالح عضوا بها

اضف تعليق

أكمل المقال

المصدر صحيفه الوفد

كما انفردت بوابة "الوفد" أمس الاثنين، عيّن المجلس العسكري الأعلى المستشار طارق البشري رئيسا للجنة التعديلات الدستورية.

كما تضم اللجنة د.صبحي صالح، وهو قانوني وبرلماني سابق ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين.

وعلمت بوابة الوفد أن اللجنة ستضم نخبة من فقهاء قانون وشيوخ قضاة وسياسيين. كما أنه من المقرر أن يتضمن إعلان "المجلس الأعلى" المكلف بإدارة البلاد خلال الفترة الانتقالية إطلاق حرية تكوين الأحزاب وإصدار الصحف.

ويحظى البشري، القاضي المتقاعد، باحترام في الأوساط القانونية لآرائه المستقلة، وهو مؤيد قوي لاستقلال الهيئة القضائية رغم أن خبراء قانون يؤكدون أن القضاء تعرض لتدخل سياسي متزايد أثناء حكم الرئيس مبارك الذي استمر حوالي 30 عاما.

وقال البشري لوكالة رويترز: "المجلس الأعلى للقوات المسلحة اختارني لرئاسة لجنة التعديلات الدستورية."

وكان المجلس قد أعلن الأحد أنه قرر تشكيل لجنة لتعديل بعض بنود الدستور وتحديد القواعد لاستفتاء شعبي على التعديلات.

وقال نشطاء شبان إن المجلس العسكري أبلغهم أنه يأمل بالانتهاء من التعديلات الدستورية خلال أيام ثم عرضها في استفتاء في غضون شهرين. وقال مصدر بالجيش إن موعد الشهرين هو إطار زمني عمومي.

ورسخ الدستور الحالي -الذي قرر المجلس العسكري تعطيله- ضمانات لإبقاء مبارك وحلفائه في السلطة. وعززت تعديلات أدخلت عليه أثناء حكمه قبضة المؤسسة الحاكمة على السلطة. وطالب المحتجون ببضعة تعديلات دستورية بما في ذلك ضمان انتخابات رئاسية نزيهة ووضع قيود على فترات ولاية رئيس الجمهورية. ومن بين التعديلات الدستورية الأخرى التي طالب بها المحتجون السماح بمراقبة مستقلة للانتخابات.