التكنولوجيا فى صحف المغرب - الثلاثاء 22\2\2011
أكمل المقال| مؤتمر دولي بالرياض يستشرف مستقبل 'التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد' في عالم مجتمع المعرفة | ||||||
| ||||||
 | ||||||
|
| |||||||||||||||||||||||||||
| | | ||||||||||||||||||||||||||
|
| |||||||||||||||||||||||||||
| | | ||||||||||||||||||||||||||
المصدر صحيفه المغربيه
المصدر صحيفه المغربيه
المصدر صحيفه المغربيه
Motorola Atrix 4G تقنيات وتطبيقات
أكمل المقالترجمة: إسراء الردايدة
الهاتف الجديد من موتورولا Motorola Atrix 4G محمل بالقوة المزدوجة، المدموجة ببرنامج اندرويد الثوري للهواتف الذكية، ومزود بمعالج تيغيرا ونفيديا، وفيه غيغابايت واحد من ذاكرة "الرام"، ويمكن أن يدعم الذاكرة أيضا إلى 48 غيغابايت، مما يجعله هاتفا متعدد الاستخدامات.
كما أن هاتف Motorola Atrix 4G مزود بشاشة عرض عالية الدقة qHD، وفيه كاميرا 5 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية، وأشياء أخرى مختلفة تميزه.
ويعد Motorola Atrix 4G، وفق خبراء التكنولوجيا الأقوى في العالم، من ضمن الهواتف الذكية، وهو ادعاء كبير، لكنه سريع بسبب المعالج ثنائي النواة فيه، والتطبيقات فيه من السهل أن تطلق وتحمل، وتصفح الإنترنت عليه سهل أيضا، ويجري بعملية سلسة.
نظام التشغيل على Motorola Atrix 4G مخفي وراء منحنيات الهاتف الأنيق بشكله، ويستخدم نظام اندرويد في التشغيل، ويطلب من مستخدمه إنشاء حساب أشبه بالبريد الإلكتروني لتشغيله.
والهاتف المحمول الجديد، يستخدم تقنية الوسائط المتعددة بتقنية عالية، مما يفعل استخدام Webtop، وهو ما يمنح المستخدم سيطرة وقدرة حاسوبية عبر الإنترنت، واستخدام متصفحات مختلفة مثل؛ الفايرفوكس ونظام Adobe وFlash. أما الاتصال بالشبكة، فهو سريع، بحيث يمكن من تصفح الملفات والصور بسرعة عالية.
Motorola Atrix 4G يعمل بشاشة لمس حجمها يصل إلى 4 بوصات، وكاميرا أمامية، وأربعة مفاتيح مهمة في الجزء السفلي، فيما التصميم جذاب ولطيف، ومن السهل التحكم به في قبضة اليد، ويتميز الهاتف أيضا باستخدام نظام البصمة لفتح الهاتف بدلا من كلمة المرور.
وأداء Motorola Atrix 4G فعال عبر تصفح الإنترنت، وسريع من خلال نواته الثنائية، ويسهل الوصول لقاعدة المعلومات المهمة، وبطريقة غير معقدة.
تقنية qHD للعرض في هاتف ATRIX 4G، هي أول تقنية في الهواتف الذكية إلى جانب نظام 24-bit في الشاشة، الذي يجعلها واضحة، وشاشته العاملة بنظام اللمس، تتيح استعراض أشرطة الفيديو بوضوح تام، ورؤية للوثائق بوضوح كبير، ومتابعة حتى الحلقات التلفزيونية من أي مكان تبث فيه.
كما يوفر Motorola Atrix 4G تقنية الرسومات ثلاثية الأبعاد 3D graphics، وتجربة اللعب بها بألعاب متقدمة ومتطورة، عبر تقديم الصور بسرعة فائقة من خلاله.
والنظام الأمني المتقدم به، يساعد الهاتف ومستخدمه، حيث لا يتعرف الهاتف إلا على بصمة مستخدمه عبر تقنية المسح والتحديد للهوية، وهي مستخدمة عبر سياسة مايكروسوفت لتبادل الأمن.
ويتيح الهاتف المستخدم أيضا إمكانية تخصيص الحاجيات، التي تصل له عبر رسالة أو بريد إلكتروني، ويبقى على اتصال مباشر لآخر التحديثات على المواقع الاجتماعية الموصولة بالجهاز.
الشاشة في الهاتف الحديث لموتورولا شديدة الدقة والفاعلية للألعاب ثلاثية الأبعاد، فهي عالية الدقة والوضوح، بحيث تضاهي جودة الننتندو وpsp. وتتيح شاشة اللمس قدرة أكبر للتحكم والتفاعل من قبل المستخدم، إلى جانب إدارتها للواي فاي والبلوتوث، ونظام إعدادات متعدد الخيارات.
الكاميرا في هذا الهاتف عالية الدقة لعروض الفيديو وتصويره، التي يمكن عرضها على جهاز التلفاز، وتكون نتيجة التصوير جيدة جدا على شاشة بعرض 30 بوصة، ويفيد مصممو الهاتف أنها تناسب أيضا شاشات بعرض 100 بوصة، لدقة التصوير وجودته.
المشكلة التي قد تصادف مستخدم الهاتف هي البطارية، فهي قد تفقد قوتها وشحنها بسرعة من دون استخدام مكثف، مما يتطلب إغلاق تطبيقات مختلفة، حتى لا تنفد قوة البطارية في الهاتف، ولتفادي ذلك، ينصح بحمل بطارية مشحونة وشاحن طوال الوقت.
عن موقع: reviews.cnet.com
Phone Line" ينطلق كالصاروخ
أكمل المقالالمصدر جريده الغد الاردنيه
انطلق "Phone Line" كالصاروخ، بعد فوز تصميمه بالميدالية الذهبية في كأس فورونج في مسابقة المنتجات الرقمية وخدمات التصميم 2010 مؤخرا، وهو يمثل ثورة في عالم الهواتف الذكية.
ويعد التصميم المبتكر خاليا من الأزرار، حيث يعتمد على شاشة من اللمس عالية الحساسية، معتمدا على لمسة الإصبع في اتجاه واحد، لتحديد مسار الصوت، فيما الإبهام يعمل على تعديل الصوت، وإصبعان آخران، واحد منهما في الأعلى، والآخر من الأسفل، لتحديد أغنية خاصة بمستخدم الجهاز.
الشاشة للهاتف الثوري طويلة بعض الشيء، وتعمل باللمس، وتتفاعل مع مستخدمها بطريقة عالية وتضيء أينما وضع المستخدم أصابعه بطريقة جميلة.
والهاتف ليس مجرد شاشة، بل هو فعال لمشاهدة أفلام الفيديو والأفلام، ويمكن استخدامه للعب أيضا، ويمكن إمالته للتحكم باللعبة أيضا من خلال الاستشعار.
كما يتيح هذا الهاتف تكبير وتصغير الخط، وتحميل الأغاني وتبادل الصور وتحرير النص قبل إرساله بتطبيقات مختلفة، كما يمكن ربط هذا الهاتف وجمعه مع شاشات كبيرة؛ مثل الحاسوب اللوحي.
انطلق "Phone Line" كالصاروخ، بعد فوز تصميمه بالميدالية الذهبية في كأس فورونج في مسابقة المنتجات الرقمية وخدمات التصميم 2010 مؤخرا، وهو يمثل ثورة في عالم الهواتف الذكية.
ويعد التصميم المبتكر خاليا من الأزرار، حيث يعتمد على شاشة من اللمس عالية الحساسية، معتمدا على لمسة الإصبع في اتجاه واحد، لتحديد مسار الصوت، فيما الإبهام يعمل على تعديل الصوت، وإصبعان آخران، واحد منهما في الأعلى، والآخر من الأسفل، لتحديد أغنية خاصة بمستخدم الجهاز.
الشاشة للهاتف الثوري طويلة بعض الشيء، وتعمل باللمس، وتتفاعل مع مستخدمها بطريقة عالية وتضيء أينما وضع المستخدم أصابعه بطريقة جميلة.
والهاتف ليس مجرد شاشة، بل هو فعال لمشاهدة أفلام الفيديو والأفلام، ويمكن استخدامه للعب أيضا، ويمكن إمالته للتحكم باللعبة أيضا من خلال الاستشعار.
كما يتيح هذا الهاتف تكبير وتصغير الخط، وتحميل الأغاني وتبادل الصور وتحرير النص قبل إرساله بتطبيقات مختلفة، كما يمكن ربط هذا الهاتف وجمعه مع شاشات كبيرة؛ مثل الحاسوب اللوحي.
خطط مايكروسوفت المستقبلية لمواجهة غوغل
أكمل المقالالمصدر جريده الغد الاردنيه
بعد النجاح والاهتمام الذي حظيت به شركة غوغل من خلال تقديمها لخدمة Google Docs، فإن مايكروسوفت تعتزم أن تنافس هذه الخدمة في المستقبل القريب من خلال إطلاق خدمة الـBusiness Productivity Online Standard أو الـBPOS. الذي هو عبارة عن نظام يسمح للمستخدم بتبادل والتشارك بالملفات عبر شبكة الإنترنت.
ويعد نظام الـBPOS، أحد أهم المخططات التي تعتزم مايكروسوفت الدخول به مجال المنافسة مستقبلا، إذ إن هذا النظام سيكون بمقدوره تلبية حاجات المستقدم كافة، فيما يتعلق بشبكة الإنترنت.
وأصبح لا يوجد حاجة لاستخدام الخوادم المضيفة hosting servers، هذا بالإضافة إلى عدم الحاجة لإنشاء شبكة تتضمن تطبيقات لقاعدة البيانات ودرجة الأمان على الشبكة، الأمر الذي يعني تقليص الإنفاق على أمور ستصبح غير ضرورية مستقبلا.
ويعتمد أساس عمل الـBPOS على شبكة الإنترنت، بمعنى أن كل ما عليك القيام به هو امتلاك جهاز حاسوب متصل بشكل أو بآخر مع الإنترنت. علما بأنه كلما زادت سرعة الاتصال بالإنترنت، زادت قدرك على الاستفادة من تقنية مايكروسوفت الجديدة.
وبالرغم من أن تقنية الـBPOS ما تزال في مراحلها الأولى، إلا أنها حاليا تقدم عددا من الخدمات مثل Exchange Online، التي تعمل كمشرف الشبكة المحلي، وSharePoint، التي تسمح لك بتبادل الملفات مع المستخدمين الآخرين، والعديد من الخدمات الأخرى. كما وتمنح هذه التقنية بريدا إلكترونيا بسعة تخزينية تقدر بـ5 GB.
وتتجلى فوائد تقنية مايكروسوفت المستقبلي، التي ما تزال قيد التطوير، عند المعرفة بأنه ليس هنالك حاجة للبحث عن البرمجيات الأصلية من أجل استخدامها، ولن يكون هنالك حاجة للبحث عن تطويرات للبرمجيات التي تستخدم فعلا. كما ولن يكون هناك داع لإحضار المتخصصين من أجل ربط الشبكة المحلية باتصال لا سلكي بشبكة أخرى.
واستخدام تقنية مايكروسوفت المستقبلية، سيوفر عليك المال والوقت والجهد، وفي الوقت نفسه ستزيد من وصول العديد من خدمات تكنولوجيا المعلومات.
وبالرغم من أن كل الميزات التي تملكها تقنية مايكروسوفت، إلا أن فعاليتها القصوى تكون عندما يصبح طقم MS Office متاحا بأكمله على شبكة الإنترنت، علما بأن من ضمن خطط مايكروسوفت اللاحقة إيقاف خدمة Office Live، بأن يتم نقل العديد من مميزات تلك الخدمة إلى خدمة Windows SkyDrive. وبمعنى آخر فإن مستخدمي تقنية SkyDrive يمكنهم إنشاء وتعديل ومشاهدة كافة الملفات التي تتبع أي من برمجيات أوفيس من دون الحاجة لأن يكون لديهم هذه البرمجيات بالفعل.
ويذكر بأن هذه التسهيلات غير متاحة لتقنية BPOS لغاية الآن؛ لانه يجب على المستخدم أن يكون لديه نسخة من برمجيات أوفيس مثبتة على جهازه من أجل أن يتمكن من التشارك بها مع المستخدمين الآخرين عبر الـBPOS. وتلجأ مايكروسوفت إلى أن تجعل تقنيتها المستقبلية تتضمن خدمة Office Web Apps، التي تقدم عددا من برامج الأوفيس بشكل مجاني للمستخدمين، من أجل تشجيع العديد من الأشخاص وأصحاب الأعمال الصغيرة على استخدام هذه التقنية، الأمر الذي سيؤدي إلى إنهاء الحاجة لوجود نسخة من برمجيات أوفيس مثبتة على جهاز المستخدم.
إضافة لعدم تضمين برمجيات أوفيس في تقنية الـBPOS، فإن من أهم مشاكل هذه التقنية أنها تعد سهلة الاختراق من قبل القراصنة، كونها تعد من ضمن البرمجيات السحابية. لذا، فإنه يتوجب على مايكروسوفت المسارعة بإيجاد الحلول المناسبة لهذه المشكلة، لتأمين ثقة المستخدمين بها.
ومن ضمن المشاكل الأخرى التي تعترض تلك التقنية المستقبلية، هي إمكانية حدوث فصل مفاجئ للاتصال بالإنترنت، الأمر الذي يجعلها ليست التقنية الأفضل بالنسبة لجميع المستخدمين. لكن مواجهة هذه المشكلة يمكن أن يتم من خلال الاشتراك مع شركة تمنح الاتصال مع الإنترنت من خلال سعر زهيد تستخدم فقط في حالة حدوث أي طارئ للشبكة الأصلية التي يتعامل معها المستخدم.
علاء علي عبد
بعد النجاح والاهتمام الذي حظيت به شركة غوغل من خلال تقديمها لخدمة Google Docs، فإن مايكروسوفت تعتزم أن تنافس هذه الخدمة في المستقبل القريب من خلال إطلاق خدمة الـBusiness Productivity Online Standard أو الـBPOS. الذي هو عبارة عن نظام يسمح للمستخدم بتبادل والتشارك بالملفات عبر شبكة الإنترنت.
ويعد نظام الـBPOS، أحد أهم المخططات التي تعتزم مايكروسوفت الدخول به مجال المنافسة مستقبلا، إذ إن هذا النظام سيكون بمقدوره تلبية حاجات المستقدم كافة، فيما يتعلق بشبكة الإنترنت.
وأصبح لا يوجد حاجة لاستخدام الخوادم المضيفة hosting servers، هذا بالإضافة إلى عدم الحاجة لإنشاء شبكة تتضمن تطبيقات لقاعدة البيانات ودرجة الأمان على الشبكة، الأمر الذي يعني تقليص الإنفاق على أمور ستصبح غير ضرورية مستقبلا.
ويعتمد أساس عمل الـBPOS على شبكة الإنترنت، بمعنى أن كل ما عليك القيام به هو امتلاك جهاز حاسوب متصل بشكل أو بآخر مع الإنترنت. علما بأنه كلما زادت سرعة الاتصال بالإنترنت، زادت قدرك على الاستفادة من تقنية مايكروسوفت الجديدة.
وبالرغم من أن تقنية الـBPOS ما تزال في مراحلها الأولى، إلا أنها حاليا تقدم عددا من الخدمات مثل Exchange Online، التي تعمل كمشرف الشبكة المحلي، وSharePoint، التي تسمح لك بتبادل الملفات مع المستخدمين الآخرين، والعديد من الخدمات الأخرى. كما وتمنح هذه التقنية بريدا إلكترونيا بسعة تخزينية تقدر بـ5 GB.
وتتجلى فوائد تقنية مايكروسوفت المستقبلي، التي ما تزال قيد التطوير، عند المعرفة بأنه ليس هنالك حاجة للبحث عن البرمجيات الأصلية من أجل استخدامها، ولن يكون هنالك حاجة للبحث عن تطويرات للبرمجيات التي تستخدم فعلا. كما ولن يكون هناك داع لإحضار المتخصصين من أجل ربط الشبكة المحلية باتصال لا سلكي بشبكة أخرى.
واستخدام تقنية مايكروسوفت المستقبلية، سيوفر عليك المال والوقت والجهد، وفي الوقت نفسه ستزيد من وصول العديد من خدمات تكنولوجيا المعلومات.
وبالرغم من أن كل الميزات التي تملكها تقنية مايكروسوفت، إلا أن فعاليتها القصوى تكون عندما يصبح طقم MS Office متاحا بأكمله على شبكة الإنترنت، علما بأن من ضمن خطط مايكروسوفت اللاحقة إيقاف خدمة Office Live، بأن يتم نقل العديد من مميزات تلك الخدمة إلى خدمة Windows SkyDrive. وبمعنى آخر فإن مستخدمي تقنية SkyDrive يمكنهم إنشاء وتعديل ومشاهدة كافة الملفات التي تتبع أي من برمجيات أوفيس من دون الحاجة لأن يكون لديهم هذه البرمجيات بالفعل.
ويذكر بأن هذه التسهيلات غير متاحة لتقنية BPOS لغاية الآن؛ لانه يجب على المستخدم أن يكون لديه نسخة من برمجيات أوفيس مثبتة على جهازه من أجل أن يتمكن من التشارك بها مع المستخدمين الآخرين عبر الـBPOS. وتلجأ مايكروسوفت إلى أن تجعل تقنيتها المستقبلية تتضمن خدمة Office Web Apps، التي تقدم عددا من برامج الأوفيس بشكل مجاني للمستخدمين، من أجل تشجيع العديد من الأشخاص وأصحاب الأعمال الصغيرة على استخدام هذه التقنية، الأمر الذي سيؤدي إلى إنهاء الحاجة لوجود نسخة من برمجيات أوفيس مثبتة على جهاز المستخدم.
إضافة لعدم تضمين برمجيات أوفيس في تقنية الـBPOS، فإن من أهم مشاكل هذه التقنية أنها تعد سهلة الاختراق من قبل القراصنة، كونها تعد من ضمن البرمجيات السحابية. لذا، فإنه يتوجب على مايكروسوفت المسارعة بإيجاد الحلول المناسبة لهذه المشكلة، لتأمين ثقة المستخدمين بها.
ومن ضمن المشاكل الأخرى التي تعترض تلك التقنية المستقبلية، هي إمكانية حدوث فصل مفاجئ للاتصال بالإنترنت، الأمر الذي يجعلها ليست التقنية الأفضل بالنسبة لجميع المستخدمين. لكن مواجهة هذه المشكلة يمكن أن يتم من خلال الاشتراك مع شركة تمنح الاتصال مع الإنترنت من خلال سعر زهيد تستخدم فقط في حالة حدوث أي طارئ للشبكة الأصلية التي يتعامل معها المستخدم.
علاء علي عبد
شاشة W2363D من LG: ثلاثية الأبعاد تغمر المستخدم بالتشويق والإثارة
أكمل المقالالمصدر جريده الغد الاردنيه
مع طرح شاشة الألعاب W2363D ثلاثية الأبعاد من LG، أصبح بالإمكان أن يعيش المستخدم معها تجربة مشاهدة حقيقية للألعاب المفضلة له، ضمن أجواء تملؤها الإثارة والتشويق.
وتمكن شاشة W2363D المستخدم من الدخول إلى عالم لعبته ومتابعة أحداثها عن كثب وكأنه أحد أبطالها.
والتقنية الفريدة من نوعها، تلبي طموحات الأفراد الذين يسعون نحو التميز واقتناء أجهزة وتقنيات حديثة تضع العالم بين أيديهم أينما كانوا، وتفتح لهم آفاقا غير محدودة من الخيال.
ويبين مدير مبيعات منتجات تكنولوجيا في شركة LG جميل خطايبة، أن شاشة الألعاب ثلاثية الأبعاد من LG، تخلق عالما افتراضيا أقرب إلى الحقيقة، وتأخذ المستخدم إلى قلب الحدث، ذاهبا إلى أنه "لن يرمش له جفن من شدة استمتاعه بمشاهدة أدق التفاصيل وأكثرها إثارة".
ويلفت إلى أن الشاشة يصل ترددها إلى 120 هيرتز، وتعد أكثر دقة وتتمتع بدرجة وضوح عالية ومتكاملة، بحيث ترفع من نسبة استمتاع المشاهد بالألعاب والأفلام ذات التقنية ثلاثية الأبعاد.
وتنتج شاشة W2363D محتوى ثلاثي الأبعاد عالي الدقة والوضوح؛ كالألعاب، الأفلام، الرسوم المتحركة، وغيرها، من دون أي انقطاع أو تشويش، وهي كذلك تدعم جودة الصورة ثنائية الأبعاد.
وتقدم شاشة W2363D صورا يبلغ معدل ترددها 120 هيرتز في الثانية، ونتيجة لذلك، تعطي شاشة LG صورا تتميز بسرعة حركتها وتعابيرها بأسلوب ثنائي الأبعاد، وتعرضها بتقنية ثلاثية الأبعاد في الوقت نفسه.
ويقول خطايبة "من المعروف أن غالبية الشاشات ثلاثية الأبعاد تزود تقنية "الحديث المتبادل" بنسبة من (4 إلى 6 %)، في حين تقلل شاشة LG ثلاثية الأبعاد هذه النسبة إلى 1.9 %، من خلال دعمها معالج الصورة 172 هيرتز، ومحافظتها على دقة شاشة 120 هيرتز أيضا".
"وفي الوقت الذي يدعم فيه نظام غالق الزجاج في التقنية ثلاثية الأبعاد دقة وضوح ومؤثرات التقنية الرقمية، يقوم الغالق بتقليل نسبة السطوع في الشاشة، وقد قامت شاشة LG بحل مشكلة السطوع، من خلال تغيير القطب الكهربائي من ألمنيوم إلى نحاس، ونتيجة لذلك، زاد معدل فجوة السطوع، في حين قل خط العرض، مما أدى إلى زيادة نسبة السطوع من 300 إلى 400"، حسب خطايبة.
ويبين أن هذه التقنية صممت خصيصا لعشاق الألعاب، ليحظوا بمتعة ليس لها مثيل أثناء اللعب والمشاهدة. G Mode، يوفر أربعة خيارات تقدم إعدادات تخلق أجواء مثيرة ومشوقة للمشاهد.
ميزات شاشة LG W2363D
درجة السطوع: cd /m2 400
الوضوح: x 1080 1920
معدل التباين: 70.000:1
وقت الاستجابة: 3ms
الإشارة: DVI-D (dual), HMDI (2ea)
وتمكن شاشة W2363D المستخدم من الدخول إلى عالم لعبته ومتابعة أحداثها عن كثب وكأنه أحد أبطالها.
والتقنية الفريدة من نوعها، تلبي طموحات الأفراد الذين يسعون نحو التميز واقتناء أجهزة وتقنيات حديثة تضع العالم بين أيديهم أينما كانوا، وتفتح لهم آفاقا غير محدودة من الخيال.
ويبين مدير مبيعات منتجات تكنولوجيا في شركة LG جميل خطايبة، أن شاشة الألعاب ثلاثية الأبعاد من LG، تخلق عالما افتراضيا أقرب إلى الحقيقة، وتأخذ المستخدم إلى قلب الحدث، ذاهبا إلى أنه "لن يرمش له جفن من شدة استمتاعه بمشاهدة أدق التفاصيل وأكثرها إثارة".
ويلفت إلى أن الشاشة يصل ترددها إلى 120 هيرتز، وتعد أكثر دقة وتتمتع بدرجة وضوح عالية ومتكاملة، بحيث ترفع من نسبة استمتاع المشاهد بالألعاب والأفلام ذات التقنية ثلاثية الأبعاد.
وتنتج شاشة W2363D محتوى ثلاثي الأبعاد عالي الدقة والوضوح؛ كالألعاب، الأفلام، الرسوم المتحركة، وغيرها، من دون أي انقطاع أو تشويش، وهي كذلك تدعم جودة الصورة ثنائية الأبعاد.
وتقدم شاشة W2363D صورا يبلغ معدل ترددها 120 هيرتز في الثانية، ونتيجة لذلك، تعطي شاشة LG صورا تتميز بسرعة حركتها وتعابيرها بأسلوب ثنائي الأبعاد، وتعرضها بتقنية ثلاثية الأبعاد في الوقت نفسه.
ويقول خطايبة "من المعروف أن غالبية الشاشات ثلاثية الأبعاد تزود تقنية "الحديث المتبادل" بنسبة من (4 إلى 6 %)، في حين تقلل شاشة LG ثلاثية الأبعاد هذه النسبة إلى 1.9 %، من خلال دعمها معالج الصورة 172 هيرتز، ومحافظتها على دقة شاشة 120 هيرتز أيضا".
"وفي الوقت الذي يدعم فيه نظام غالق الزجاج في التقنية ثلاثية الأبعاد دقة وضوح ومؤثرات التقنية الرقمية، يقوم الغالق بتقليل نسبة السطوع في الشاشة، وقد قامت شاشة LG بحل مشكلة السطوع، من خلال تغيير القطب الكهربائي من ألمنيوم إلى نحاس، ونتيجة لذلك، زاد معدل فجوة السطوع، في حين قل خط العرض، مما أدى إلى زيادة نسبة السطوع من 300 إلى 400"، حسب خطايبة.
ويبين أن هذه التقنية صممت خصيصا لعشاق الألعاب، ليحظوا بمتعة ليس لها مثيل أثناء اللعب والمشاهدة. G Mode، يوفر أربعة خيارات تقدم إعدادات تخلق أجواء مثيرة ومشوقة للمشاهد.
ميزات شاشة LG W2363D
درجة السطوع: cd /m2 400
الوضوح: x 1080 1920
معدل التباين: 70.000:1
وقت الاستجابة: 3ms
الإشارة: DVI-D (dual), HMDI (2ea)
