أكد أحمد فهمي الباحث السياسي أن الخطأ الفادح الذي يقع فيه الانقلابيون، أنهم يمثلون الثورة ضد الانقلاب بمنحنى واحد يمثل القوى الإسلامية، وبالتالي هم يفترضون أن هذا المنحنى لابد أن يصيبه التعب والإرهاق، فيتراجع بعد صمود"
وقال عبر موقع "فيس بوك" :"دعك من مسألة الصمود والثبات، ولنتناول نقطة أخرى مهمة، وهي أن الثورة ضد الانقلاب لا يمثلها منحنى واحد، بل منحنيان".
وأضاف:"المنحنى الثاني يمثل القوى والجماهير التي تدخل على خط الثورة تباعا، فهذه القوى الجديدة تضيف حيوية فائقة إلى الثورة، وتجددها، وتنشطها، وتزيدها، وتكسبها فاعلية أكبر..لذلك الوقت يشكل عنصر حسم بالنسبة لرافضي الانقلاب، لأنه يزيد الزخم الشعبي"
وقال عبر موقع "فيس بوك" :"دعك من مسألة الصمود والثبات، ولنتناول نقطة أخرى مهمة، وهي أن الثورة ضد الانقلاب لا يمثلها منحنى واحد، بل منحنيان".
وأضاف:"المنحنى الثاني يمثل القوى والجماهير التي تدخل على خط الثورة تباعا، فهذه القوى الجديدة تضيف حيوية فائقة إلى الثورة، وتجددها، وتنشطها، وتزيدها، وتكسبها فاعلية أكبر..لذلك الوقت يشكل عنصر حسم بالنسبة لرافضي الانقلاب، لأنه يزيد الزخم الشعبي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق