قال الرئيس محمد مرسي أثناء أداء صلاة الجمعة من الخرطوم "أيها الكرام الحضور، أحيكم بتحية الإسلام"، مضيفا "التقينا في السودان رئيسا وحكومة وشعبا وقد استقبلونا بحفاوة، لقينا منهم مقابلة فيها كل معاني الحب".
وأضاف الرئيس مرسي، اليوم الجمعة، في إطار جولته بالخرطوم "أيها الأحباب الكرام، أبشروا يا أهل السودان، وأبشروا يا أهل مصر، فقد فتح السودان ذراعيه كاملة ليحتضن جزئه الأصيل القريب إلى أهله في وادي النيل؛ مصر والمصريين".
وقال مرسي: "انهضوا بفضل الله، ثم بالجهد والعرق"، مضيفا "إن الله لا يضيع أجر المؤمنين الذين استجابوا لله والرسول".
وأضاف مرسي "لدينا الكثير من الموارد والإمكانيات، والعقيدة والتاريخ والرؤية وعلينا أن ننطلق أيها الأحباب"، مضيفا "أريد أن نؤكد على شيئين: نريد للمحور العربي الإسلامي الأفريقي محور وادي النيل، أن ينهض، ونرجو عودة الحق إلى أصحابه بعد أن غاب عنهم".
وأضاف: "نؤكد أن هذا التعاون والتكامل والوحدة التي ننشدها، هي للتواصل مع الآخرين وأن تتمدد هذه الإرادة، ليتحقق هذا التكامل، لا نريد حربا ولا عدوانا، وإنما نريد للناس الخير، اتفقنا على الكثير وسنفتح الطريق الشرقي للنيل وبعده الطريق الغربي. وسنعمل بحق وإرادة واعية لكي يعود الخير على الشعبين الكريمين".
وأضاف الرئيس مرسي، اليوم الجمعة، في إطار جولته بالخرطوم "أيها الأحباب الكرام، أبشروا يا أهل السودان، وأبشروا يا أهل مصر، فقد فتح السودان ذراعيه كاملة ليحتضن جزئه الأصيل القريب إلى أهله في وادي النيل؛ مصر والمصريين".
وقال مرسي: "انهضوا بفضل الله، ثم بالجهد والعرق"، مضيفا "إن الله لا يضيع أجر المؤمنين الذين استجابوا لله والرسول".
وأضاف مرسي "لدينا الكثير من الموارد والإمكانيات، والعقيدة والتاريخ والرؤية وعلينا أن ننطلق أيها الأحباب"، مضيفا "أريد أن نؤكد على شيئين: نريد للمحور العربي الإسلامي الأفريقي محور وادي النيل، أن ينهض، ونرجو عودة الحق إلى أصحابه بعد أن غاب عنهم".
وأضاف: "نؤكد أن هذا التعاون والتكامل والوحدة التي ننشدها، هي للتواصل مع الآخرين وأن تتمدد هذه الإرادة، ليتحقق هذا التكامل، لا نريد حربا ولا عدوانا، وإنما نريد للناس الخير، اتفقنا على الكثير وسنفتح الطريق الشرقي للنيل وبعده الطريق الغربي. وسنعمل بحق وإرادة واعية لكي يعود الخير على الشعبين الكريمين".
شاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق