أصدر المجلس الملي العام للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بياناً، مساء الثلاثاء، قال فيه إنه «في ظل غياب غير مسبوق في تاريخ مصر لدور القيادة السياسية في توحيد أبناء الشعب، والعمل المخلص على نزع فتيل الأزمات الطائفية.
وأضاف: وصل الأمر إلى السماح لأشخاص مدفوعين بمهاجمة جنازة شهداء العنف الطائفي، والهجوم على الكاتدرائية المرقسية والمقر البابوي، على مرأى ومسمع من قوات الشرطة وقيادتها ولساعات طويلة بدون تدخل حاسم»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق