
سيدة من محافظة الغربية دفعها الفقر للمجىء إلى القاهرة بحثا عن فرصة عمل ، وأثناء رحلة بحثها عن لقمة العيش اضطرت لترك طفلها الرضيع على باب أحد المساجد لعل المصلين والمارة يرأفون به، إلا أن كلاب السكك الضالة كانت أسرع من الجميع وحولت الطفل إلى وجبة تناوبت نهشها ، حتى فوجئ به المصلون في الفجر عبارة عن أشلاء على عتبة المسجد ودماؤه البريئة تغرق المدخل الطاهر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق