اهم الوظائف

مباريات اليوم 5/11/2013 والمذاعة على القنوات الفضائية

أكمل المقال
مباريات دور نصف النهائي من كأس العالم للناشئين:
الأرجنتين - المكسيك
"4م" الجزيرة+4
السويد Vs نيجيريا
"7م" الجزيرة +4
مباريات دوري أبطال أوروبا:
شاختار Vs باير ليفركوزن
"10:45م" الجزيرة +4
ريال سوسيداد Vs المان يونايتد
"10:45م" الجزيرة +10
يوفنتوس Vs ريال مدريد
"10:45م" الجزيرة+9
كوبنهاغن Vs غلطة سراي
"10:45م" الجزيرة+5
باريس سان جيرمان Vs أندرلخت
"10:45م" الجزيرة+6
أولمبياكوس Vs بنفيكا
"10:45م" الجزيرة+3
المان سيتي Vs سسكا موسكو
"10:45م" الجزيرة +7
فكتوريا بلزن Vs بايرن ميونخ
"10:45م" الجزيرة +2

جميع المباريات بتوقيت مكة المكرمة

الوكالة الفرنسية: مرسي يلقى أولى "خطاباته " بأكاديمية الشرطة

أكمل المقال
فى مقارنة بين المحاكمتين الرئيس المخلوع  حسني مبارك الذي آثر دخول قاعة المحكمة على نقالة، والتزم الصمت طوال المحاكمة باستثناء كلمات بسيطة ، ومنها كلمته المثيرة للسخرية "أفندم" التي رد فيها على إثبات القاضي حضوره، والكلمة التي قال فيها "أنكر هذه التهم تماما".. لم يقف أو يدافع عن نفسه.. وإنما ظل مددا على سريره الطبي.

ولكن على النقيض تماما، دخل مرسي واثق الخطى وهو يرتدي بزة زرقاء داكنة، وهو ويبدى مظاهر التحدي وسط تصفيق صاخب من المتهمين معه في القضية ليعلن أنه لا يزال الرئيس الشرعي لمصر، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية.

"أنا الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية"..  هكذا استهل كلامه عندما نطق القاضي اسمه وسط قائمة تضم سبعة متهمين آخرين.

بلحيته رمادية اللون، ابتسم مرسي ولوح بيديه لمؤيديه والمحامين الذين كانوا يجلسون على مقاعد قاعة المحاضرات بأكاديمية الشرطة، كما لو كان يستعد لإلقاء محاضرة.

وكما لو كان هو القاضي أو الدكتور الذي يعنف طلابه، وبخ مرسي القاضي ثم رجال الشرطة الذين كان يتمركزون خارج قفص الاتهام.

شرح لهم مرسي بكل ثقة أن "ما يحدث معه تغطية على انقلاب عسكري.. لن أقبل بأن يصبح القضاء غطاء لانقلاب عسكري".

حاول القاضي أحمدى صبري يوسف يائسا أن يبرر محاكمته قائلا " لن يحدث ذلك.. لن يحدث ذلك".

لكن مرسي قاطعه قائلا "جئت إلى هنا مجبرا وليس طوعيا"، لم يستطع القاضي مواصلة الجلسة بعدما هاجمه الرئيس المعزول بهذه العبارة، ورفع الجلسة.

الرئيس الإسلامي يتسم بصفتى العناد وإلقاء خطابات مطولة، وكلتاهما كانت حاضرة في أولى جلسات المحاكمة.

عندما سأله القاضي عما إذا كان يريد الاستعانة بمحام، قال له "أريد ميكروفون".

وأضاف "هذه ليست محكمة  مختصة بمحاكمة رئيس.. إنه انقلاب عسكري، ينبغي محاكمة قادته.. الانقلاب خيانة وجريمة"، بحسب فرانس برس.
وبمجرد أن نطق مرسي بهذه الكلمات، رفع القاضي الجلسة مجددا.

وبعدما انتهى من توبيخ القاضي، تحول إلى مسؤولي الشرطة والحرس قائلا " لا تسمحوا لأحد بأن يخدعكم .. لا ينبغي أن تصبحوا أعداء للشعب".

وبين الحين والآخر، حاول بعض الصحفيين المؤيدين للانقلاب تشتيته بترديد هتاف "الاعدام ..الإعدام" دون جدوى.

وبخلاف ما كان يحدث مع مبارك الذي بثت محاكمته على الهواء مباشرة، حاول التلفزيون المصري التعتيم عل وقائع الجلسة، بعرضها لقطات مقتضبة جدا وغير مصحوبة بصوت.

المتهمون مع مرسي- وكلهم مساعدون له او نشطاء إسلاميون- قاطعوا القاضي عند تلاوة أسمائهم بقولهم "يسقط يسقط حكم العسكر".

أدارو ظهورهم للقاضي رافعين علامة رابعة العدوية. ويواجه المتهمون مجموعة اتهامات بالتحريض على القتل في أحداث الاتحادية.

وهنا تنتهي الجلسة، ليعلن القاضي تأجيل المحاكمة إلى الثامن من يناير المقبلة.

قطر : الان سيارة الفا روميو جولييتا والفا روميو ميتو فى قطر

أكمل المقال
الان سيارة الفا روميو جولييتا والفا روميو ميتو فى قطر
روعة التصميم الايطالى مع احدث تكنولوجيا عالية الاداء
من الشركة الحديثة للتجارة والهندسة 

قطر : ورشة اعداد قادة محاكاة الاعمال

أكمل المقال
لاول مرة فى قطر : بفندق شيراتون الدوحة من 24-25 نوفمبر 2013
 ورشة اعداد قادة محاكاة الاعمال
شارك احد اهم الخبراء فى العالم فى برامج محاكاة الاعمال 
البرنامج التدريبى الاول فى الولايات المتحدة

سيارة لاند روفر LR2 الان فى قطر

أكمل المقال
سيارة لاند روفر LR2 اسصتعد لمغرة جديدة 
يسعر يبدء من 128 الف ريال قطرى
ضمان لمدة 5 سنوات 
من شركة الخردان بريمير موتورز

قطر : بطاقات شخصية للمواطنين أقل من 16 عاما

أكمل المقال
قنا:

أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى أمس المرسوم بقانون رقم /13/ لسنة 2013 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم / 5 / لسنة 1965 بشأن البطاقة الشخصية.

وقضى المرسوم بتنفيذه وينشر في الجريدة الرسمية .. وفيما يلي نص المرسوم بقانون :

مرسوم بقانون رقم (١٣) لسنة ٢٠١٣

بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (٥) لسنة ١٩٦٥

بشأن البطاقات الشخصية

نحن تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر،

بعد الاطلاع على الدستور،

وعلى المرسوم بقانون رقم (٥) لسنة ١٩٦٥ بشأن البطاقات الشخصية، والقوانين المعدلة له،

وعلى القانون رقم (٧) لسنة ١٩٩٦ بشأن تنظيم العلاج الطبي والخدمات الصحية في الداخل ، المعدل بالمرسوم بقانون رقم (١٦) لسنة ١٩٩٦.

وعلى القانون رقم (٤) لسنة ٢٠٠٩ بتنظيم دخول وخروج الوافدين وإقامتهم وكفالتهم،

وعلى اقتراح وزيري الداخلية والصحة العامة،

وعلى مشروع القانون المقدم من مجلس الوزراء،

قررنا القانون الآتي:

مادة (١)

يستبدل بنصوص المواد (٢) ، (٣)،(٥/ فقرة أولى) من المرسوم بقانون رقم (٥) لسنة ١٩٦٥ المشار إليه، النصوص التالية:

مادة (٢):

"تطبع على البطاقة الشخصية صورة صاحبها ، ويدون فيها البيانات التي يصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية".

مادة (٣):

"تصرف البطاقة الشخصية من الإدارة المختصة بوزارة الداخلية ، بعد استيفاء الرسم المقرر، بناء على طلب يقدمه ذو الشأن على النموذج المعد لهذا الغرض ، مشفوعا بالمستندات ووفقا للإجراءات التي يصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية.

وعلى الإدارة المشار إليها التحقق من استيفاء جميع بيانات الطلبات التي تقدم إليها، وإثبات هذه الطلبات في سجل خاص بأرقام مسلسلة، وحفظها في ملف خاص لديها".

مادة (٥/ فقرة أولى):

"تكون مدة صلاحية البطاقة الشخصية للقطري خمس سنوات لمن لم يبلغ السادسة عشرة من عمره، وعشر سنوات لمن بلغ هذه السن فأكثر، وخمس سنوات لمواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومدة الترخيص بالبقاء في الدولة لغير القطري".

مادة (٢)

تلغى المادة (٤) من المرسوم بقانون رقم (٥) لسنة ١٩٦٥ المشار إليه، كما يلغى كل حكم يخالف أحكام هذا القانون.

مادة (٣)

على جميع الجهات المختصة، كل فيما يخصه، تنفيذ هذا القانون. وينشر في الجريدة الرسمية.

تميم بن حمد آل ثاني

أمير دولة قطر

اسعار العملات فى مصر الثلاثاء 5/11/2013

أكمل المقال
ث بلغ متوسط سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى اليوم الثلاثاء 5/11/2013 6.8851 جنيه للشراء و6.9191 جنيه للبيع، وسجل اليورو الأوروبى 9.3018 جنيه للشراء و9.3484 جنيه للبيع.


وسجل الجنيه الإسترلينى 10.9941 جنيه للشراء و11.0512 جنيه للبيع، وسجل الفرنك السويسرى 7.547 جنيه للشراء و7.5859 جنيه للبيع، وبلغ الين اليابانى "100 ين" 6.9772 جنيه للشراء و7.0152 جنيه للبيع، وسجل سعر صرف اليوان الصينى 1.1287 جنيه للشراء و1.1347 جنيه للبيع.


وعلى مستوى أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه، بلغ سعر صرف الريال السعودى 1.8358 جنيه للشراء و1.8451 جنيه للبيع، وسجل الدينار الكويتى 24.2929 جنيه للشراء و24.4743 جنيه للبيع، وسجل الدرهم الإماراتى 1.8745 جنيه للشراء و1.8838 جنيه للبيع.

في فض أساطير المرحلة - بقلم فهمي هويدي

أكمل المقال
تروج في مصر هذه الأيام مجموعة من الأساطير التي بات تفكيكها ضروريا لاستعادة الوعي وترشيده، كي نخلص الحقائق من ركام الخرافات والأوهام.

(1)

أحد أشهر تلك الأساطير تتمثل في شيوع الاعتقاد بأن الحل الأمني كفيل بإنهاء الأزمة الراهنة في مصر،
وهو ما يعني أن الصراع الحاصل لن يحله غير الجيش والشرطة،
ويعني أيضا أن العقل السياسي سوف ينحى جانبا ويمنح إجازة مفتوحة،
وأن إدارة الصراع ستتكفل بها الأجهزة الأمنية والمحاكم العسكرية، محروسة بقانون الطوارئ، وبالمدرعات والأسلاك الشائكة،
كأننا بصدد شعار يقول:
الاستئصال والقمع هما الحل.

ولعلي لا أبالغ إذا قلت إن ذلك ليس شعار المؤسسة والأجهزة الأمنية فحسب،
ولكنه تحول إلى هتاف يومي تردده شبيحة الوضع المستجد، الذين مارسوا قدرا مشهودا من الإرهاب الفكري الذي لم يسلم منه كل من سوّلت له نفسه أن يدعو إلى تفاهم يحكم العقل والمصلحة، ويقود البلد إلى بر السلام والأمان.

فلا يكاد ينطق واحد بشيء من ذلك القبيل حتى تنفتح عليه أبواب الجحيم، فيتهم بالخيانة والإرهاب ويتعرض لمختلف صور الاغتيال المعنوي والتكفير السياسي،
ومن ثم صارت القضية المحورية التي شغلت هؤلاء وفتحت شهيتهم للاجتهاد هي
كيف يتم الاجتثاث، وكيف تحقق الإبادة غايتها.

كان زياد بهاء الدين نائب رئيس الوزراء قد استخدم في مرة وحيدة تعبير الحل السياسي،
فشاهدت مذيعا تلفزيونيا يقرأ تصريحه بقرف شديد ويعيد الكلمات وهو يمصمص شفتيه،
ويعرب عن الاستياء والدهشة من جرأة زياد على التفوه بمثل هذه الكلمات "الخارجة" التي أقحمت السياسة في الموضوع حتى إنه شك في أن يكون الرجل قد تفوه بهذه الكلمات.

وقال إنه إذا كانت قد صدرت عنه فعلا، فإن صاحبنا -المذيع- لم يستبعد أن يكون قد فعلها وهو في حالة غير طبيعية! (كأن يكن قد شرب حاجة صفراء مثلا).

في الـ15 من الشهر الماضي نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية مقالة تحت عنوان
"مصر وثمار القمح المسمومة"،
كتبته أستاذة جامعية خبيرة بالشأن المصري هي سوفى بومييه، وقد أيدت فيه دهشتها من استمرار التعويل على الحل الأمني في مصر.

وقالت إن الاستبداد أرسى نموذجا ثنائيا للحكم يقوم على طرف قامع وآخر مقموع،
بحيث إن مصر لم تعد تعرف نموذج المساومة والحوار.

وهو تقييم أكثر ما ينطبق على المرحلة الراهنة، صحيح أن الخطاب السياسي ما برح يشير إلى استبعاد فكرة الإقصاء، إلا أن البديل المطروح في هذه الحالة لم يكن الاحتواء، لكنه الإبادة والاجتثاث.

أدري أن ثمة كلاما كثيرا ينبغي أن يقال في شأن الحل السياسي، الذي له أجواؤه وشروطه، إلا أنني لم أجد مبررا للخوض في هذا الشق لأنني أزعم أن إرادة ذلك الحل ليست متوفرة في الوقت الراهن،
وأن ثمة أطرافا في دائرة القرار لا تزال تعول على الحل الأمني، رغم مضي أربعة أشهر على اختباره وثبوت فشله وارتفاع تكلفته.

(2)

الأسطورة الأخرى التي كادت تتحول إلى مسلمة في خطابنا الإعلامي على الأقل تتمثل في الادعاء بأن الولايات المتحدة منحازة إلى الإخوان وتضغط وتتآمر لإعادة الرئيس محمد مرسي إلى السلطة،
وهي من تجليات التبسيط والتسطيح الذي يعتبر أن كل من ليس مع مصر هو ضدها.

وهو ذلك التبسيط الذي أقنع البعض بأن أوباما شخصيا -وليس شقيقه فقط- على علاقة بتنظيم الإخوان الدولي،
وأنه ثمة أخونة للإعلام الألماني،
وأن جريدة الغارديان البريطانية أصبحت من الصحف الصفراء،
لمجرد أن كل هؤلاء لم يقفوا إلى جانب النظام في مصر، ولم يرددوا ما تنشره الصحف القومية المصرية وقنوات التهليل التلفزيونية.

هذا الادعاء لا يصدقه أحد خارج مصر، والدبلوماسيون الذين أعرفهم يعدونه أمرا مضحكا يتعذر أخذه على محمل الجد ويصنفونه ضمن مظاهر التهريج السياسي والإعلامي،
وقد وقعت على نصين نشرتهما جريدة "الشروق" في الآونة الأخيرة تكفلا بتفنيد المقولة وتكذيبها.

النص الأول للسفير إيهاب وهبة مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الأميركية
(نشر في 2نوفمبر/تشرين الثاني الجاري تحت عنوان أخطاء شائعة حول المساعدات الأميركية)،

والثاني للكاتب الباحث محمد المنشاوي المقيم بالولايات المتحدة، والذي يراسل جريدة "الشروق" من هناك.

وقد نشرت له الجريدة في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي مقالة تحت عنوان "كلمات منسية في الأزمة المصرية الأميركية".

ما كتبه الخبيران يصعب تلخيصه لأنه تعرض لمختلف عناوين العلاقات بين البلدين،

مع ذلك فبوسعي أن أقول إنهما حرصا على إبراز ثلاث نقاط هي:

- أن العلاقات بين القاهرة وواشنطن لم تكن في أحسن حالاتها أثناء حكم مرسى،
فالإدارة الأميركية ظلت تدعوه طيلة فترة حكمه إلى تحقيق التوافق مع مختلف فئات الشعب،
وفي خطبة له في الأول من يوليو/تموز الماضي قال الرئيس أوباما إن الديمقراطية لا تنحصر في إجراء الانتخابات وإنما أيضا في كيفية تعامل الحكم مع قوى المعارضة.

كما أن الرئيس الأميركي لم يحرص على لقاء الرئيس المصري حين ذهب إلى نيويورك لإلقاء كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول 2012،
وهو من قال في حوار تلفزيوني جرى بثه في منتصف سبتمبر/أيلول 2012 إنه لا يعتبر المصريين بمثابة حلفاء، لكنه لا ينظر إليهم باعتبارهم أعداء.

وكانت تلك هي المرة الأولى أن ترد كلمة "الأعداء" في قاموس العلاقات المصرية الأميركية.

- إن ما يقلق الولايات المتحدة ليس عزل مرسى، لكن ما يزعجها حقا أمران،
أحدهما إقصاء جماعة سياسية بقوة وثقل جماعة الإخوان.
وثانيهما افتقاد مصر إلى ديمقراطية تشمل الجميع وحكومة مدنية منتخبة تعبر حقا عن ديمقراطية الاحتواء.
الفكرة رددها جون كيري وزير الخارجية الأميركي حين زار القاهرة هذا الأسبوع.

- إن أكثر ما يهم واشنطن في نهاية المطاف ليس بالضرورة عودة الإخوان إلى السلطة، وإنما عودة الاستقرار إلى مصر على نحو يحفظ للولايات المتحدة نفوذها ومصالحها في قناة السويس والمجال الجوي المصري والتعاون الاستخباري.

(3)

الأسطورة الثالثة تتلخص في الادعاء بأن مصر تستطيع أن تستعيد عافيتها من خلال الاعتماد على المعونات والقروض الخارجية،
وهو ما نلحظه في الانزعاج من احتجاز واشنطن لمبلغ 360 مليون دولار من المعونة السنوية التي تقدم إلى القاهرة،
ونلاحظه بصورة أكبر في هرولة المسؤولين المصريين والوفود الشعبية نحو الدول الخليجية، التي سارعت إلى مساندة النظام المصري الجديد.

في المقابل لم نلحظ توجها جادا لمخاطبة الشعب المصري لاستدعاء طاقاته وتوظيفها للإسهام في استعادة عافية الاقتصاد وتحريك مياهه الراكدة،
وهو ما يسوغ لنا أن نقول إن التطلع إلى الخارج في حل المشكلة الاقتصادية لا يزال متقدما كثيرا على جه