اهم الوظائف

مصرع شخص في انهيار عقار قديم بالإسكندرية

أكمل المقال
لقي بائع مصرعه بالإسكندرية، إثر انهيار عقار مكون من 4 طوابق بمنطقة كرموز، وأخطرت النيابة العامة بالواقعة.

تلقى اللواء أمين عز الدين، مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من اللواء إبراهيم عبد العاطي، مدير شرطة النجدة، يفيد بانهيار جزء من العقار رقم 2 حارة المحلاوي، ووجود قتيل.


وانتقل مأمور وضباط القسم وقوات من إدارة الحماية المدنية بمعداتهم، وبالفحص تبين أن العقار محل البلاغ مساحته 120 مترا تقريبا "بناء قديم و حوائط حاملة وأسقف خشبية ملك ورثة خميس محمد أحمد" مكون من أربعة طوابق متكررة بكل طابق شقيتن مشغول بالسكان وسقوط سقف حجرة بالطابق الأخير على سقف الحجرات أسفلها حتى سطح الأرض، مما أدى لوفاة المدعو أشرف محمد حسن، 41 عاما، بائع، مقيم بشقه بالطابق الثالث بالعقار محل البلاغ تم استخراج جثته من تحت الأنقاض بمعرفة قوات الحماية المدنية.

وتم إخطار عمليات المحافظة وحي غرب، وتنبه على قاطني العقار بالإخلاء المؤقت لحين العرض على اللجنة المختصة، وتم وضع الحواجز الحديدية حول العقار لتأمين المارة، وتم تحرير المحضر اللازم.

العريان لـ "السيسى": جهز بيان عودة مرسى

أكمل المقال
عبر تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعى  تويتر
العريان لـ "السيسى": جهز بيان عودة مرسى

أردوجان .. عملاق في زمان الأقزام !! - بقلم راغب السرجانى

أكمل المقال
على مدار سنوات طويلة ألفت الشعوب العربية رؤية القادة والزعماء يركعون، بل وينبطحون، للغرب وللكيان الصهيوني، ولذلك كان عجيبًا جدًّا ومفاجئًا لهم أن يشاهدوا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان وهو يعترض على الرئيس اليهودي شيمون بيريز، ويقاطعه أكثر من مرة، ثم ينسحب من منتدى دافوس معترضًا على إدارة الجلسة بشكل غير حيادي!لقد كان موقفًا نادرًا حقًّا..

إن الجميع يعلم أهمية هذا المنتدى الاقتصادي الذي يعقد في مدينة دافوس (Davos) السويسرية منذ 38 سنة، ويضم كبرى الكيانات الاقتصادية في العالم من الدول والهيئات والشركات العملاقة، وتزداد هذه الأهمية في أيامنا الآن والتي تشهد أزمة مالية اقتصادية كبرى، والجميع يدرك كذلك شدة احتياج تركيا لمزيد من العلاقات الاقتصادية التي تدعم مسيرتها الناهضة للخروج من الكبوة الاقتصادية الخانقة التي مرت بها الدولة التركية في التسعينيات، والجميع يعلم أيضًا مدى تغلغل التأثير اليهودي في اقتصاديات العالم بأسره، سواء اقتصاد الدول أو الشركات.
إن هذه الخلفية المهمة لخطورة هذا المنتدى لتلفت انتباهنا إلى عظمة موقف أردوجان، والذي أعاد إلى الأذهان العظمة والعزة التي كان يتكلم بها أسلافه السلاطين العثمانيون الشرفاء الذين قادوا الدنيا بأسرها عدة قرون..
لقد وقف الرئيس الصهيوني شيمون بيريز يتحدث في برود عجيب عن الظلم الذي يتعرض له اليهود في أرض فلسطين، وعن الألم الذي يصيب الشعب الإسرائيلي نتيجة صواريخ حماس، وعن صعوبة الحياة عند الأطفال اليهود في هذه الأجواء، مبررًا بذلك المذابح البشعة التي قامت بها قواته الإجرامية في قطاع غزة، ولقد أعطاه رئيس الجلسة ضعف الوقت الذي أعطاه لغيره، وتركه يتكلم كيفما يريد، ثم بعد انتهائه من الكلمة قام عدد من الحضور ممن يتزلفون إلى الكيان الصهيوني بالتصفيق له، والموافقة على ما أدلى به من كلمات!!
لقد كان من المتوقع أن يمر الموقف بسلام كما مر غيره من آلاف المواقف، وكان من المتوقع أن يكتفي المعترضون بالسكوت، وأن يتحرك العموم في اتجاه ترضية الرئيس الصهيوني، لولا أنه كان بالقاعة رجلٌ في زمن عزّ فيه الرجال، وعملاق في زمان الأقزام! وهذا الرجل هو أردوجان!

لقد قام هذا البطل الشجاع في فروسية ظاهرة يقاطع شيمون بيريز، ويقول له: "إسرائيل هم أدرى الناس بالقتل، وليست حماس هي التي دفعت إسرائيل إلى القتل، بل أنتم قتلتم الأطفال على شاطئ غزة دون أي ذنب، وقبل إطلاق الصواريخ".
ثم إنه توجه إلى الحضور الذين صفقوا منذ دقائق لبيريز وخاطبهم في صراحة نادرة: "من المحزن أن يصفق الحضور لأناس قتلوا الأطفال، ولعملية عسكرية أسفرت عن مقتل الآلاف الأبرياء، وليس هناك مبرر أبدًا لقتل المدنيين بشكل عشوائي".
ثم توّج أردوجان موقفه البطولي بالانسحاب من المنتدى كُلِّية، وهو يتوجه بالكلام إلى رئيس الجلسة المنحاز إلى بيريز قائلاً له: "بيريز تحدث 25 دقيقة، وأنا لم أعطَ الفرصة لأتحدث نصف هذه المدة، ولذا سأغادر، ولا أعتقد أني سأعود إلى دافوس!".
الله أكبر ولله الحمد!!
وقامت الدنيا ولم تقعد..

إن ما حدث في دافوس قد يكون شرارة لتداعيات خطيرة قد تؤثر في مسيرة الأحداث في السنوات القادمة.. وإنه لتحول ملموس في السياسة التركية يلفت الأنظار إلى تنامي الدور التركي المهم في المنطقة الإسلامية.

ولا شك أن هذا الموقف لم يأتِ من فراغ، إنما هو تصعيد مستمر في اللهجة التركية تجاه العدوان الصهيوني على غزة.. ولقد شاهد الجميع الاعتراضات التركية المستمرة على هذا العدوان الغاشم، ولقد خطب أردوجان في 6 من يناير 2009م ( بعد 10 أيام من القصف الإسرائيلي) وقال في خطابه: "إن تركيا حكومة ودولة وشعبًا لم ولن تكون إلى جانب الظالمين الإسرائيليين".
بل إنه خاطب وزيرة الخارجية الإسرائيلية "تسيبي ليفني"، ووزير الدفاع "إيهود باراك" قائلاً: "إن التاريخ سيسجل لكما هذا العار، ويجب عليكما التخلي عن الحسابات الضيقة الخاصة بالانتخابات؛ فإن دماء الأطفال والنساء والعزل من الفلسطينيين يجب أن لا تكون ثمنًا لهذه الحسابات".
ثم توجه لكل اليهود بكلمات يذكرهم فيها بفضل المسلمين عليهم في زمان أزمة اليهود أيام سقوط الأندلس، فقال: "إن الأتراك العثمانيين أنقذوا أجدادكم اليهود من مظالم الصليبيين في الأندلس عام 1492م لدى سقوط الدولة الإسلامية الأندلسية"،  وكانت الخلافة العثمانية قد قبلت باستضافة اليهود الفارين من الأندلس بعد سقوطها، وذلك لشدة اضطهاد الصليبيين الأسبان لهم، فهنا يلفت أردوجان انتباه اليهود والعالم إلى أن المسلمين عطفوا على اليهود في أزمتهم، بينما يدور الزمان الآن وبدلاً من أن يحفظ اليهود هذا الجميل إذا بهم يقابلونه بالبغي والاستبداد، ويحتلون أراضي المسلمين ويقتلونهم وينكلون بهم..
إنه فارق بين منهجين مختلفين تمامًا..

منهج يقوم على التعايش والرحمة والحضارة، ومنهج لا يرتوي إلا بدماء الآخرين، ولا يعيش إلا بالظلم والتعدي.. وهكذا تعامل أردوجان مع القضية كرجل شريف شجاع يقرأ التاريخ، ويفهم الواقع، ويعيش هموم أمته، ولا يرى فرقًا بين فلسطيني وتركي، فالكل في النهاية مسلم، ولا يرهبه صهاينة ولا أوربيون، ولا يداهن أو ينافق، ولا يركع أو ينبطح..

إنه حقًّا قائدٌ فذ نسعد بوجوده في هذا المنصب الحساس في دولة مهمة كتركيا.. ونتمنى من الله أن يبارك له في خطواته، وأن يلهمه رشده، وأن يحفظه من مكر الماكرين وكيد الكائدين..
إننا لكي نفقه قيمة هذا الموقف الجليل علينا أن نقارنه بمواقف الزعماء الآخرين، والذين ينتمون إلى الفلسطينيين بعلاقات الدم والقربى والجوار وغير ذلك، لكنهم للأسف لا يضعون الإسلام في حساباتهم، ولا يهتمون به، بل إنهم للأسف الشديد يحاربونه في بلادهم، ويتتبعون أهله، ويعتقلون مؤيديه؛ ولذلك فإننا عندما نرى قائدًا كأردوجان فإننا ندرك قيمته، ونعلم قدره، ونغبط الشعب التركي الأصيل على وجوده تحت قيادة هذا القائد المسلم..

ثم كلمة أخيرة في آذان المرعوبين من الصهاينة، والخائفين على كراسيهم وسلطانهم.. أقول لهم: هل تدرون ما هو رد فعل شيمون بيريز على هذا التحدي الإسلامي التركي؟ وهل تدرون ماذا فعل رئيس الدولة الصهيونية الذي كان منتشيًا في مؤتمر دافوس يتحدث بقوة عن جرائمه ومنكراته؟!لقد قام الرئيس الصهيوني شيمون بيريز بعد ساعة واحدة من انسحاب أردوجان بالاتصال هاتفيًّا بأردوجان، واعتذر له رسميًًّا، ونقلت وسائل الإعلام هذا الاعتذار!! الله أكبر!!هل فقهتم اللغة التي يفهمها اليهود،
بل والتي يفهمها العالم؟!وهل علمتم لماذا يرفع أردوجان رأسه، ولماذا يرفع كذلك إسماعيل هنية والزهار وسعيد صيام ونزار ريان وغيرهم رءوسهم؟!إن هؤلاء يرفعون رءوسهم لأنهم يعتزون بالإسلام، فيعطيهم الله عز وجل قوة فوق قوتهم، ويمدهم بمدد من عنده، فيراهم العدو كثرة ولو كانوا قلة، ويراهم في كامل البهاء والشموخ، ولو كانوا بسطاء فقراء..
إن قوة تركيا لا تقارن الآن بقوة الصهاينة أو الأمريكيين أو الأوربيين، لكن الجميع ينظر إلى نهضتها الإسلامية وزعيمها الإسلامي وتاريخها الإسلامي فيرتعب ويرتبك ويعيد حساباته ألف مرة قبل استثارة الغضب، ويعتذر عما بدر منه من أخطاء..
رأينا ذلك مع أردوجان، ورأيناه مع قادة حماس، وسنراه مع كل من تمسك بدين الإسلام، وسار في طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم..
أما ما زاد من سعادتي حقًّا فهو التفاعل الإيجابي من شعب تركيا مع موقف أردوجان، واستقباله بالآلاف في الجو البارد جدًّا في المطار عند وصوله إلى تركيا، والمسيرات المؤيدة، والصحف المستبشرة، ولا يضره بإذن الله إنكار بعض العلمانيين، فجموع الناس معه، وقبل ذلك وبعده فالله عز وجل يؤيده ما دام سائرًا في طريقه..
لعله بقي بعد هذا التعليق استفسارات مهمة في أذهان القراء، لعل من أهمها: لماذا لا يقوم أردوجان بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني؟ وما سر العَلاقات الحميمة بين تركيا والكيان الصهيوني على مدار السنوات السابقة؟ ومن هو البطل أردوجان؟ وكيف نشأ على هذه الصورة البهية في دولة علمانية عسكرية كتركيا؟
إنها أسئلة مهمة، والإجابة عليها تكشف لنا أمورًا كثيرة من الأحداث التي تجري حولنا، ونفهم بها جذور الصراع الإسلامي اليهودي، كما نفهم بها مستقبل العلاقات مع هذا الكيان الصهيوني البغيض، والإجابة على هذه الأسئلة ستكون في المقالات القادمة بإذن الله..
اللهم وفِّق أردوجان إلى ما تحبه وترضاه، ويسِّر له أمره، وسدِّد خُطاه، وثبته بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة..
اللهم آمين!!
ونسأل الله أن يعز الإسلام والمسلمين.

حالة الطقس اليوم فى السعودية الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
توقّعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس اليوم - بمشيئة الله تعالى - تكون للسحب الركامية الرعدية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية وهطول الأمطار الرعدية على مرتفعات ( جازان ، عسير ، الباحة والطائف) في حين لا يستبعد هطول الأمطار الرعدية على مكة المكرمة ونجران.

كما توقعت الرئاسة العامة للأرصاد تأثير العوالق الترابية على اجزاء من شرق ووسط المملكة تمتد حتى منطقة نجران مع نشاط نسبي في الرياح السطحية.
وجاء في التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون بمشيئة الله تعالى غربية بوجه عام بسرعة 15 - 35 كم/ساعة ، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف ، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج, بينما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 - 35 كم/ساعة ، وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر ونصف, وحالة البحر خفيف الموج.

محسوب: كل خريطة بعيدة عن الشرعية ستبقي حبرًا على ورق ومضيعة للوقت

أكمل المقال
أكد الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، أن علاج أزمة الانقلاب العسكري واضح في استعادة معنى الشرعية الذي قد يعترض عليه البعض، لكنه لا يمكن له نكرانه أو تجاوزه أو الاحتكام فيه لمعايير مائعة، مشددًا على أن كل خريطة بعيدة عن معيار الشرعية ستبقى حبرًا على ورق ومضيعة للوقت ووصفة للانهيار.


وتابع محسوب في تدوينة نشرها عبر صفحته الشخصية على موقع "الفيس بوك" أن البعض يحاول أن يحصر المشكلة في أن إرهابيين يهددون أمن مصر أو أن اعتصامين يخنقان حياة المصريين أو أن جماعة متطرفة تقدم الإسلام على الوطنية.

وتابع: والحقيقة أن هذه السخافات لن تخفي الواقع الذي أصبحنا نعيشه.. فخلف البغض الذي يحمله البعض تجاه الإسلاميين لأسباب تاريخية أو شخصية.. وخلف المصالح التي يدافع عنها البعض باستماتة.. وخلف تورط البعض في تأييد الانقلاب ثم اكتشافه أنه دفع بسفينة الوطن إلى مجهول واضطراب.. خلف كل ذلك تكمن حقيقة وحيدة فريد.. أن الحالة الاجتماعية تنذر بانقسام هائل والدولة تنذر بانهيار مدوٍ والترابط الإنساني وصل لحالة من التفكك والتشرذم.. وأن بعض المغامرين مصرٌ على الاستمرار في نهج القهر والإقصاء.

اسعار العملات فى مصر الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
استقرت أسعار صرف الدولار الأمريكي، اليوم الاثنين، عند مستوى 6.99 جنيه للشراء و7.02 جنيه للبيع، في تعاملات البنوك. 

وسجل اليورو مستوى 9.28 للشراء و9.33 للبيع، والجنيه الإسترليني 10.68 جنيه للشراء و10.74 للبيع. 

وفي سوق الصرافة، وصلت العملة الأمريكية إلى مستوى 7 جنيهات للشراء و7.03 للبيع خلال تعاملات شركات الصرافة، محافظة على نفس أسعار أمس الأحد. 

كما استقر اليورو الأوروبي، بسوق الصرافة،عند مستوى 9.24 جنيه للشراء و9.56 جنيه للبيع، ووصل الجنيه الإسترليني إلى 10.64 جنيه للشراء و11 جنيها للبيع مقابل 10.57 للشراء 10.94 جنيه للبيع خلال تعاملات أمس.. وإليكم جدول بأسعار الصرف اليوم الاثنين.

مباريات اليوم من كاس المانيا على الجزيرة الرياضية

أكمل المقال
كأس ألمانيا :
نوتينجين - شالكه
(7:30م الجزيرة+7)
ريدين - بايرن ميونخ
(9:30م الجزيرة+7)

اسعار الذهب فى مصر الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
جدول  اسعار الذهب فى مصر الاثنين 27 رمضان
سجل العيار 21 مبلغ 259 جنيهًا
واستقر العيار 24 على 296 جنيهًا
 والعيار 18 إلى 222 جنيهًا
 والعيار 14 على 173 جنيهًا.