اهم الوظائف

حالة الطقس اليوم فى السعودية الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
توقّعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس اليوم - بمشيئة الله تعالى - تكون للسحب الركامية الرعدية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية وهطول الأمطار الرعدية على مرتفعات ( جازان ، عسير ، الباحة والطائف) في حين لا يستبعد هطول الأمطار الرعدية على مكة المكرمة ونجران.

كما توقعت الرئاسة العامة للأرصاد تأثير العوالق الترابية على اجزاء من شرق ووسط المملكة تمتد حتى منطقة نجران مع نشاط نسبي في الرياح السطحية.
وجاء في التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون بمشيئة الله تعالى غربية بوجه عام بسرعة 15 - 35 كم/ساعة ، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف ، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج, بينما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 - 35 كم/ساعة ، وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر ونصف, وحالة البحر خفيف الموج.

محسوب: كل خريطة بعيدة عن الشرعية ستبقي حبرًا على ورق ومضيعة للوقت

أكمل المقال
أكد الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، أن علاج أزمة الانقلاب العسكري واضح في استعادة معنى الشرعية الذي قد يعترض عليه البعض، لكنه لا يمكن له نكرانه أو تجاوزه أو الاحتكام فيه لمعايير مائعة، مشددًا على أن كل خريطة بعيدة عن معيار الشرعية ستبقى حبرًا على ورق ومضيعة للوقت ووصفة للانهيار.


وتابع محسوب في تدوينة نشرها عبر صفحته الشخصية على موقع "الفيس بوك" أن البعض يحاول أن يحصر المشكلة في أن إرهابيين يهددون أمن مصر أو أن اعتصامين يخنقان حياة المصريين أو أن جماعة متطرفة تقدم الإسلام على الوطنية.

وتابع: والحقيقة أن هذه السخافات لن تخفي الواقع الذي أصبحنا نعيشه.. فخلف البغض الذي يحمله البعض تجاه الإسلاميين لأسباب تاريخية أو شخصية.. وخلف المصالح التي يدافع عنها البعض باستماتة.. وخلف تورط البعض في تأييد الانقلاب ثم اكتشافه أنه دفع بسفينة الوطن إلى مجهول واضطراب.. خلف كل ذلك تكمن حقيقة وحيدة فريد.. أن الحالة الاجتماعية تنذر بانقسام هائل والدولة تنذر بانهيار مدوٍ والترابط الإنساني وصل لحالة من التفكك والتشرذم.. وأن بعض المغامرين مصرٌ على الاستمرار في نهج القهر والإقصاء.

اسعار العملات فى مصر الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
استقرت أسعار صرف الدولار الأمريكي، اليوم الاثنين، عند مستوى 6.99 جنيه للشراء و7.02 جنيه للبيع، في تعاملات البنوك. 

وسجل اليورو مستوى 9.28 للشراء و9.33 للبيع، والجنيه الإسترليني 10.68 جنيه للشراء و10.74 للبيع. 

وفي سوق الصرافة، وصلت العملة الأمريكية إلى مستوى 7 جنيهات للشراء و7.03 للبيع خلال تعاملات شركات الصرافة، محافظة على نفس أسعار أمس الأحد. 

كما استقر اليورو الأوروبي، بسوق الصرافة،عند مستوى 9.24 جنيه للشراء و9.56 جنيه للبيع، ووصل الجنيه الإسترليني إلى 10.64 جنيه للشراء و11 جنيها للبيع مقابل 10.57 للشراء 10.94 جنيه للبيع خلال تعاملات أمس.. وإليكم جدول بأسعار الصرف اليوم الاثنين.

مباريات اليوم من كاس المانيا على الجزيرة الرياضية

أكمل المقال
كأس ألمانيا :
نوتينجين - شالكه
(7:30م الجزيرة+7)
ريدين - بايرن ميونخ
(9:30م الجزيرة+7)

اسعار الذهب فى مصر الاثنين 27 رمضان

أكمل المقال
جدول  اسعار الذهب فى مصر الاثنين 27 رمضان
سجل العيار 21 مبلغ 259 جنيهًا
واستقر العيار 24 على 296 جنيهًا
 والعيار 18 إلى 222 جنيهًا
 والعيار 14 على 173 جنيهًا.

تكتل القوى الثورية يشيد بمنع توكل كرمان من دخول مصر

أكمل المقال
أشاد تكتل القوي الثورية موقف النائب العام على منع توكل كرمان من دخول مصر.. لما قد يسببه هذا من زيادة فى زعزعة الاستقرار من قبل جماعة الإخوان، مطالبا بسرعة التعامل مع اعتصامات رابعة والنهضة لما يسبب استمرارهم من خطر على الأمن القومى المصرى

وأكد التكتل في بيان له أن التكتل مكون من (حزب 6 أبريل - حزب الجبهة الديمقراطية - اتحاد شباب الثورة - حزب المساواة والتنمية - حزب العدل - ائتلاف ثوار مصر - اتحاد شباب ماسبيرو - حزب الدستور - حركة مينادانيال)

الكاتب فهمي هويدي يكتب .. نضحك أم نبكي

أكمل المقال
شريط الفيديو سجل شهادة أول الضحايا فى قضية قتل المتظاهرين. ظهر الشاب ممددا على سرير فى المستشفى، وهو يروى قصته. قال إنه توجه إلى ميدان التحرير يوم 28 يناير عام 2011، لينضم إلى المتظاهرين الغاضبين الذين احتشدوا عند مقر
مجلس الشورى. وهم واقفون طلب منهم أحد ضباط الجيش أن يفسحوا الطريق لمرور مجموعة من جنود الشرطة، لكى ينضموا إلى زملائهم الذين كانوا يدافعون عن مقر وزارة الداخلية. بعدما استجابوا لطلبه، فوجئوا بأن ضابط الشرطة الذى كان ينتظرهم على الجانب الآخر أعطاهم ذخيرة وأمرهم بإطلاق النار على المتظاهرين الواقفين. ركض الشباب لكن ضابط شرطة آخر استوقفهم، وتحت تهديد السلاح طلب منهم أن يصطفوا بحيث يديرون ظهورهم له ويرفعوا أيديهم إلى أعلى. حين فعلوها انهالت عليهم الرصاصات من الجنود المتمركزين، وهو واقف. شاهد صاحبنا رصاصة تخترق ظهر الواقف إلى جواره ورآه وهو يتهاوى ويسقط صريعا. حاول أن يجرى بعيدا فجاءته رصاصة فى فخذه أسقطته على الأرض. بعد لحظات وجد نفسه تحت كومة من جثث المصابين. تجمع حولهم الجنود وانهالوا عليهم ضربا بكعوب البنادق وهم يسبون أمهاتهم بأقذع الشتائم. كان كل جريح يأخذ حصته من الضرب ثم تلقى جثته جانبا. وحين جاء دوره. أخبر أحد الجنود ضابط الشرطة بأن الشاب ينزف وأنه غارق فى دمائه. وأشار إلى إصابته فى فخذه، فما كان من الضابط إلا أن أمسك بسلاحه وظل يضرب الشاب بوحشية فى مكان النزيف، ثم ينهال بكعب البندقية على رأسه التى أحدث فيها أربعة كسور. وحين أدرك الضابط أنه على شفا الموت تركه ومضى. لمح صاحبنا جنديا يرمقه فاستغاث به، فتقدم نحوه وأمسك بالحزام المحيط بخصره ثم رفعه قليلا، حيث فتش فى جيوبه وأخذ كل ما فيها. وبعد ذلك ألقى بجثمانه على الأرض. وهو فى هذه الحالة لاحظه بعض المتظاهرين فسارعوا إلى نقله إلى مستشفى قصر العينى. حيث عولج هناك، وأمضى أيامه الأولى على أرضية المستشفى الذى اكتظ بالمتظاهرين، وأخبره أحد الأطباء عقب جراحة أجريت له أن الرصاصة التى اخترقت فخذه من النوع المحرم دوليا، لأن جزءا منها ينفجر داخل الجسم ويمزق الأوردة والشرايين. وذلك هو ما حدث معه. أمضى صاحبنا ــ اسمه محمد الفرماوى ــ عاما كاملا تحت العلاج لإزالة آثار الخرطوش الذى ملأ ظهره والكسور التى أصابت رأسه، فضلا عن تهتك أوردة وشرايين ساقه اليسرى وهو ما اقتضى إجراء العديد من العمليات الجراحية، ثم عاد بعد ذلك لكى يواصل عمله مدرسا بإحدى مدارس اللغات الدولية.

فى العام الثالث للثورة شاءت المقادير أن ينضم محمد الفرماوى وشقيق له اسمه مصطفى إلى مؤيدى الدكتور محمد مرسى. وأن يعتصم مع المعتصمين فى محيط مسجد رابعة العدوية. وهما هناك، لمحا مجموعة التفت حول شاب وانهالت عليه بالضرب، وحين استفسر محمد عن الموضوع قيل له إنه لص ضبط وهو يسرق الهواتف المحمولة من المعتصمين. وإذ لاحظ أن ضربه كان شديدا بحيث أدى إلى قطع أحد أصابعه. فإنه تدخل هو وشقيقه وثلاثة آخرون، وخلصوه من أيديهم وتولوا نقله إلى مستشفى البنك الأهلى القريب من الطريق الدائرى. فى الطريق استوقفهم كمين للشرطة، فاستغاث به اللص مدعيا أن الإخوان خطفوه من منطقة رابعة العدوية. فألقى الضابط المختص القبض على الجميع، ثم اقتادهم إلى أقرب قسم للشرطة.

القصة تناقلتها الصحف وقنوات التليفزيون بطريقة مختلفة تماما. إذ ذكرت أن «الإرهابيين» المؤيدين للرئيس مرسى اعتدوا بالضرب على أحد معارضيه «اللص!» وقطعوا أصبع يده. وشاء حظ محمد الفرماوى أن يحتفظ على هاتفه المحمول بصوره له أثناء زيارة قام بها إلى غزة ضمن إحدى قوافل الإغاثة الإنسانية، وخلال الزيارة كرَّمهم رئيس وزراء القطاع، وكانت الصورة له وهو يصافح السيد إسماعيل هنية وهو ما اعتبر «جريمة» أخرى لا تقل فداحة عن تأييد الدكتور محمد مرسى. لأن صورة «التلبس» عممت على جميع الصحف المصرية، واعتبرت دليلا ليس فقط على ارتباط محمد الفرماوى بحركة حماس، ولكنها استخدمت قرينة على أن ذلك «الإرهابى» تدرب فى غزة ضمن كتائب عزالدين القسام، لكى يتأهل لممارسة الدور التخريبى فى مصر!

كانت جريمة اللص أهون فأطلق سراحه واعتبر مجنيا عليه، أما جرائم محمد الفرماوى فقد كانت من النوع الذى لا يمكن التسامح معه، لأن ما فعله وصحبه اعتبر تهديدا للأمن القومى فى مصر.

لم تنته القصة بعد، لأن جهاز الأمن الوطنى العائد قام باللازم، وتم تحويل المجموعة إلى محكمة الجنايات بعد اتهام أفرادها بارتكاب قائمة الجرائم التى تم تلفيقها استنادا إلى ما سبق. ويفترض ان تنظر القضية هذا الأسبوع ــ هل نضحك أم نبكى؟

اليوم .. مؤتمر صحفي لـ6 إبريل لعرض رؤية الخروج من الأزمة

أكمل المقال
تعقد حركة شباب 6 إبريل مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم الاثنين، لعرض موقف الحركة من الأحداث الحالية .
وأضافت الحركة في بيان لها أن المؤتمر سيتضمن رؤية الحركة للخروج من الأزمة والتحركات المستقبلية لـ6 إبريل.