اهم الوظائف

مبادرة "الإفراج عن مرسي وأنصاره " تفجر الخلافات داخل الرئاسة

أكمل المقال
كشفت مصادر مطلعة بمؤسسة الرئاسة،عن  أن خلافات نشبت داخل مؤسسة الرئاسة إثر تقديم الدكتور محمد البرادعى، نائب الرئيس للشئون الخارجية، مبادرة بإمكان التفاوض مع الرئيس المعزول محمد مرسي وأنصاره تنص على الإفراج عن جميع
الموقوفين من جماعة الإخوان وأنصارها مقابل وقف التظاهرات فى الشارع خلال الفترة المقبلة، خاصة أن تلك المبادرة جاءت إثر تقديم عدد من المقربين والمساعدين للرئيس المؤقت عدلى منصور حلولًا ومبادرات للخروج من الأزمة دون استخدام القوة في فض الاعتصامات. وأكدت المصادر أن مبادرة البرادعي رفضها بشدة الدكتور حازم الببلاوي، رئيس مجلس الوزراء، الذي يرى البعض أنه الحاكم الفعلي لتلك المرحلة، وهو ما يثير تخوفات من حدوث انشقاقات أكبر داخل السلطة التنفيذية خلال الفترة المقبلة. وقال أحمد عثمان، عضو مؤسس بحزب الدستور،: إن مبادرة الدكتور البرادعي تتوافق عليها عدة قوى سياسية ولكن هناك خلافات بشأنها داخل مؤسسة الرئاسة - حسب علمنا- وذلك لأن البعض يتعمد الدخول فى صدام مع بعض القوى السياسية من جانب شخصيات بعينها.  ورفض أسامة سليمان، نائب مجلس الشعب السابق عن حزب الحرية والعدالة، إبرام أي صفقات للإفراج عن الرئيس المعزول، معتبرًا أن ذلك خيانة للحشود المعتصمة في الشارع، وهي غير إخوانية، وتمثل أكثر من 80% من المتظاهرين، واصفًا الصفقات التي تطرح من جانب مؤسسة الرئاسة بأنها دليل واضح على حالة الارتباك الشديد الذي تعيشه، مؤكدًا أن الإفراج عن المعتقلين الإسلاميين ليس حلاًّ للقضية؛ لأن الشعب أدرك  أن هناك قضيتين مسلم بهما قبل أي تفاوض، وهما عودة الرئيس الشرعي إلى منصبه، والعمل بالدستور المستفتى عليه من قبل الأغلبية الشعبية. وأكد سليمان أن الاحتجاجات الحالية هي الثورة الحقيقة، حيث تواجه الدولة مبارك وفلوله  والمؤامرات الخارجية بوضوح، مسددًا على أن الخناق يضيق على الانقلابيين من خلال تواصل التظاهرات السلمية وعدم التأثر بتهديدات فض الاعتصام ومنع المتظاهرين من دخول الميادين. وقال عادل عبيد، البرلماني السابق عن حزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية،: إن خروج الرئيس مرسى سيكون بإرادة الشعب الكاملة وليس عن طريق الصفقات، لأن ما يحدث انقلاب على الثورة وعلى دستورها وعودة حقيقية لنظام مبارك بكل مؤسساته، معتبرًا أن الإفراج عن مرسي مقابل ضمانات أو صفقات يعني استمرار الانقلاب وهذا ما ترفضه الملايين المتواجدة في الشوارع، مشددًا على أن الحديث عن أي صفقات هو نوع من "الإفلاس السياسي والكلام الفارغ"، خاصة أن أبناء التيار الإسلامي اعتادوا على المعتقلات ولن ترهبهم مثل تلك التهديدات.


أسوشيتد برس: كيري يتراجع عن دعم الانقلاب

أكمل المقال
تحت عنوان "كيري يتراجع عن تعليقه المثير للجدل"، ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تراجع أمس الجمعة عن تعليقات بدت وكأنها إشارة لدعم أمريكي للانقلاب العسكري، وتأييدا لـ "إقصاء" الرئيس محمد مرسي.


وأضافت الوكالة: "حاولت الولايات المتحدة ألا تبدو كما لو كانت تنحاز إلي جانب في الأزمة، ولكن عندما قال كيري الخميس إن الجيش المصري "استعاد الديمقراطية" في قيادة انقلاب 3 يوليو، ترك انطباعا بأن الولايات المتحدة دعمت العمل العسكري".


وأشارت الوكالة إلى أن كيري تحرك بسرعة لنزع فتيل الأزمة حينما صرح أمس الجمعة بأن كافة الأطراف، الجيش ومؤيدي الرئيس مرسي في حاجة إلى العمل نحو حل سياسي سلمي شامل للخروج من الأزمة.


وتابعت أسوشتيتد برس أن تراجع كيري يأتي بعد استنكار الإخوان المسلمين لتصريحاته.


ونقلت الوكالة الأمريكية عن جهاد الحداد المتحدث باسم جماعة الإخوان قوله: هل يقبل وزير الخارجية كيري أن يقوم وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل بتنحية وإقصاء أوباما، إذا حدثت مظاهرات كبيرة في أمريكا".


وأوردت الوكالة بعض تصريحات كيري التي حاول فيها تدارك الأمر خلال وجوده في لندن قبيل اجتماعه مع وزير خارجية الإمارات، حيث قال: " الحكومة المؤقتة لديها مسؤولية احترام المتظاهرين، ومنحهم مساحة ليكونوا قادرين على التظاهر في سلمية".

.مراسل قناة النيل الاخبارية يفضح عنف الداخلية بالإنتاج

أكمل المقال
دافع مراسل قناة النيل الاخبارية المتواجد بمحيط مدينة الإنتاج الإعلامي عن أنصار الرئيس محمد مرسي مؤكدا أن الشرطة هي التي تعتدي عليهم بالطلقات النارية والخرطوش والغاز وهم يردون عليها بالحجارة .

فيما حاولت المذيعة باستوديو النيل مقاطعته وتعرض البث للتشويش أثناء نقلة للوقائع إلا أنه أصر على التزامه بالحيادية ونقل الحدث من جميع الأطراف مؤكدا ان المتظاهرين قدموا بشكل سلمي لإنهاء الانقلاب العسكري ولا يستطيع أحد إحصاء عدد الإصابات  وأنصار الرئيس تحدثوا عن  إشعال الأمن للاشتباكات.

95% من طلاب المرحلة الثانية للثانوية العامة سجلوا رغباتهم

أكمل المقال
قالت الدكتورة هبة سلام، مدير مشروعات التعليم ومسئول الموقع الإلكترونى للتنسيق بوزارة الدولة للتنمية الإدارية، إن 149393 طالباً وطالبة من طلاب الثانوية العامة للمرحلة الثانية، سجلوا رغباتهم منذ فتح باب التسجيل بهذه المرحلة الثلاثاء
الماضى، بما يقرب من 95% من طلاب هذه المرحلة، ومن المقرر إغلاق باب التسجيل بعد ساعات فى تمام السابعة مساء.

وأضافت الدكتورة هبة لـ"اليوم السابع"، أن عدد التعديلات التى تمت خلال المرحلة الثانية للرغبات، وصلت إلى 249319 تعديلا، ويواصل طلاب المرحلة الثانية تسجيل رغباتهم لليوم الأخير، بحد أدنى 327 درجة فأكثر للمجموعة العلمية، وعدد الطلاب 90422 طالبًا وطالبة، وبالنسبة للمجموعة الأدبية 287 درجة، وعدد الطلاب 64617 طالبا وطالبة.
موت السياسة فى مصر - بقلم فهمى هويدى

موت السياسة فى مصر - بقلم فهمى هويدى

أكمل المقال
ذكرت المفوضية الأوروبية فى القاهرة أن زيارة السيدة كاثرين آشتون للقاهرة استهدفت التشاور حول معالجة «الانسداد السياسى» الحاصل فى مصر. وهى ذات المهمة الذى جاء من أجلها وفد الاتحاد الأفريقى برئاسة ألفا كونارى رئيس مالى السابق. وكان قد سبقه الوزير البريطانى المختص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبعد الزيارة التى قام بها وزير خارجية ألمانيا، سيصل إلى القاهرة هذا الأسبوع لذات الغرض مبعوثان للرئيس أوباما، وهما من أعضاء الكونجرس، أحدهما السناتور جون ماكين المرشح الرئاسى السابق.


حتى الآن لم نتلق أية تفاصيل حول مهمة السيدة آشتون مسئولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، التى زارت الدكتور محمد مرسى فى محبسه وأمضت ساعتين معه، لم يذكر أى شىء عما جرى فيهما. وكانت أول مسئول أجنبى يلتقيه، فيما هو معلن على الأقل، فى حين لم يسمح لأسرته أو لمحاميه أو لطبيبه المعالج بزيارته.

إلا أنها ذكرت لمن التقتهم من السياسيين أنها جاءت بدعوة من الطرف الآخر، الذى فهم أنه نائب رئيس الجمهورية الدكتور محمد البرادعى، وقد اشترطت لقاء الدكتور مرسى واقترح سفير الاتحاد الأوروبى فى القاهرة أن تزور أيضا مرشد الإخوان الدكتور محمد بديع. وتم ترتيب اللقاء الأول، فى حين اعتذر الدكتور بديع عن عدم اللقاء، وأبلغ من اتصل به بأن الأمر يخص وضع الدكتور محمد مرسى، وهو الذى يقرر بشأنه ما يراه مناسبا. وليس صحيحا أنها طلبت مقابلة المهندس خيرت الشاطر، كما ذكرت بعض الصحف المصرية.

أهم ما أعلن فى ختام الزيارة أن السيدة آشتون أكدت أهمية التئام جميع الفصائل السياسية فى مصر حول طاولة حوار، لوضع خريطة طريق للمستقبل، توقف العنف وتفتح الأبواب للاستقرار والسلام. ثم إنها ذكرت أن وفدا يمثل الاتحاد الأوروبى سيبقى فى مصر لمتابعة الجهود التى تبذل فى هذا الصدد، وأبدت استعدادا للعودة إلى القاهرة مرة ثالثة لدفع تلك الجهود وإنجاحها.

أهم ملاحظة يستخلصها المرء من المشهد أن الدول الغربية والأفريقية (لا تسأل عن الدول العربية) هى التى تتحرك فى الفراغ المخيم، استشعارا منها أن ثمة أزمة سياسية فى مصر يتعين حلها.

وهى لا تقف على الحياد فى ذلك، لأنها تنطلق من الأمر الواقع الذى استجد بعد 30 يونيو. وتحاول التشاور حول إمكانية التوصل إلى حل سياسى لتسويغ الوضع الجديد بما يحفظ له الاستمرار والاستقرار.

وفى الوقت الذى يبذل فيه الغربيون والأفارقة (وفدهم التقى الدكتور مرسى) هذا الجهد فإننا نجد أن الموات يهيمن على الساحة السياسية المصرية. حيث لا نكاد نرى أى جهد يبذل من جانب القوى السياسية المختلفة لمعالجة الأزمة، كما اننا نلاحظ أن الأطراف الواقفة على رصيف السياسة تزايد فى الحديث عن الاقتلاع والإقصاء وتعتبر الكلام عن المصالحة منكرا والإشارة إلى التوافق الوطنى انتكاسة وعودة إلى الوراء.

تبقى بعد ذلك نقطتان هما: أن هناك أمرا واقعا بعد 30 يونيو لا يستطيع أحد أن يتجاهله، لكن أيضا هناك أزمة سياسية فى مصر لا ينبغى إنكارها. ونحن ندفن رءوسنا فى الرمال إذا أصررنا على تلك الأفكار، ولجأنا إلى مصادرة الأخبار وحجب الصور وقمع الرأى الآخر، أو منع بعض القنوات التليفزيونية أو التشويش على محطة الجزيرة مباشر.

ومن ثم أوهمنا أنفسنا بأنه لا توجد أزمة سياسية فى مصر. (أحد كتاب الأعمدة تساءل يوم الخميس الماضى قائلا: من قال إن فى مصر انسدادا أصلا؟).

النقطة الثانية أن الأزمة الراهنة لا حل أمنيا لها. ولا بديل عن الحل السياسى. إذ بوسع الأجهزة الأمنية أن تستمر فى استعراض عضلاتها بالتوسع فى الاعتقالات وتلفيق التهم. وافتعال الصدامات وبلاغات التعذيب، وقد تلجأ إلى السلاح والقنص. الذى راح ضحيته حتى الآن نحو 300 قتيل وأكثر من ثلاثة آلاف جريح، لكن ذلك كله لن يحل الإشكال وإنما سيزيده تعقيدا.

لأن هذه الإجراءات تولد ثأرات ومرارات وتريق دماء تؤجج المشاعر وتجعل الناس يزدادون إصرارا وعنادا، خصوصا إذا أدركوا أنهم ضحايا الظلم والافتراء.

إذا سألتنى ما العمل؟ فردى أستعين فيه بالمثل القائل بأن من استحضر العفريت عليه أن يصرفه لا أن يقتله، لأنه سيفاجأ بظهور ألف عفريت آخر بدلا منه.

فيديو : الداخلية تدير البلطجية للهجوم علي مسيرة شباب ضد الانقلاب بالازهر

أكمل المقال
شاهد فيديو :
 الداخلية تدير البلطجية للهجوم علي مسيرة شباب ضد الانقلاب بالازهر

مصادر أوروبية: «آشتون» نبهت مصر لـ4 مخاطر في حالة فض الاعتصامات بالقوة

أكمل المقال
قالت مصادر أوروبية رفيعة المستوى إن كاثرين آشتون، الممثلة العليا للسياسة الأمنية والشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، دعت مصر إلى التنبه إلى 4 مخاطر أساسية في حالة فض اعتصامات جماعة الإخوان المسلمين بميداني «رابعة والنهضة» بالقوة. وأضافت المصادر في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، السبت، أن المخاطر الأربعة هي: «ضرورة عدم الوقوع في فخ القمع لأنه قد يستثمر ضدها سياسيا وسيظهر الإسلاميين بمظهر الضحية»، «وانهيار صورة القوات المسلحة التي لا تتردد في قتل شعبها»، و«نسف مصداقية الأطراف التي دعت الجيش للتدخل في 30 يونيو»، و«المخاطرة بإدخال البلاد في منزلق شبيه بما عرفته الجزائر في أوائل التسعينات بعد تعطيل المسار الانتخابي لجهة دفع الإسلاميين أو المتشددين منهم للجوء إلى العنف»، على حد قول المصادر. وأشارت المصادر إلى أن الأوروبيين وجهوا مجموعة رسائل للإدارة المصرية لتوضيح أن السير في استخدام العنف لفض الاعتصامات «ستكون له نتائج عكسية» داخل مصر وخارجها، مشيرة إلى أنها ستضع الأوروبيين في موقف صعب لن يكون بوسعهم بعدها التزام الحذر في التعبير عن انتقاداتهم للمسار الذي تسلكه الأمور في مصر أو السكوت عنه. وأوضحت المصادر أن أوروبا تعي أن «أوراق الضغط» التي في حوزتها ليست اقتصادية أو عسكرية كما هو حال الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أن عددًا من بلدان الخليج يدفع النظام الانتقالي والجيش إلى موقف «متشدد» في التعاطي مع جماعة الإخوان المسلمين، بما في ذلك اللجوء إلى القوة لفض اعتصامي ميداني «النهضة» «ورابعة العدوية».

هاتف بحجم 5 انش من الفئة المتوسطة من Sony

أكمل المقال
وصلت بعض الأخبار أن Sony تعمل على إنتاج هاتف من الفئة المتوسطة و لكن بشاشة يبلغ حجمها 5 انش، المواصفات الإضافية الموجودة عن الهاتف أنه سيأتي بمعالج رباعي الأنوية بتردد نوعه MediaTek MT6589 SoC.


الأخبار تقول أن Sony تستعين بـ Arima لصنع هذا الهاتف و سيتم إنتاج منه ما بين 8 ملايين إلى 10 ملايين وحدة من مصنع Foxconn.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - هاتف بحجم 5 انش من الفئة المتوسطة من Sony