اهم الوظائف

صحف مصرية تقود الثورة المضادة

صحف مصرية تقود الثورة المضادة

أكمل المقال

عندما كشفت التحقيقات مع الضابط الإسرائيلي، المقبوض عليه بتهمة التجسس على مصر أن جهاز الموساد (كلفه بجمع معلومات عن جماعة الإخوان المسلمين) بحسب نص جريدة المصري يوم 14 يونيو..
نشرت الجريدة مانشيتا يقول : (الضابط الإسرائيلى اتصل بقيادات الإخوان ) مما يعني أن الإخوان متهمون بالتعاون مع الجاسوس (!)، أي هم جاني لا مجني عليه ويتجسس هو عليهم !! .
وعندما تطرق الشيخ محمد حسان بالنقد لمعارضي الجيش ضمنا وهو يتحدث في خطبة الجمعة عن المرتدين في عهد رسول الله دون رابط بينهما، نسبت صحيفة (اليوم السابع) إليه قوله إن الذين يهاجمون المجلس العسكري والقوات المسحة '' كالمرتدين بعد وفاة الرسول''، وعندما عاتبهم الشيخ قالوا له أرسل تكذيبا، ثم اعترفت الجريدة أخيرا بأنها أخطأت وأن "هذا الربط جاء متعسفًا ومبالغًا فيه من المسئول عن تغطية هذه الخطبة"!.
وعندما فوجئت المذيعة هالة سرحان في برنامجها (ناس بوك) بمسئول حزب (النور) الاسلامي السلفي الجديد يقول كلاما معتدلا في حلقة 13 يونيو عن تكاتف المصريين جميعا للخروج بمصر لبر الأمان، لم تجد ما تحرجه به سوي سؤاله: (هل توافق علي رواية نجيب محفوظ أولاد حارتنا !؟ )، برغم أنها خارج سياق الحديث، بهدف تصييد رفض من الرجل يشوه صورة السلفيين، ولكنه افحمها برده أنها رواية أدبية عظيمة !.
قبل هذا نشرت جريدة الفجر في 21 مايو الماضي مانشيتا بعنوان (انهيار الدولة في مصر) وأعقبته بعنوان "بلطجية السلفية: لن نكون رجالا إلا إذا أحرقنا كل الكنائس"!!، ولمزيد من الإثارة والتهييج تم إرفاق الخبر بصورة "شيخ سلفي يرفع خنجرا".
والفضيحة أن هذه الصورة المنشورة هي لشخص أردني لا مصري ومن (جيش محمد) في الأردن سبق الحكم عليه بالإعدام هناك ثم عفا عليه الملك حسين قبل وفاته، ولا علاقة لها بالطبع بالسلفيين في مصر ! .
ولمزيد من إلقاء الزيت علي النار تنشر الصحيفة أخبارا بعنوان : " كساد في الاقتصاد يهدد بالإفلاس" و"ضرب القضاة في الشوارع لإجبارهم علي تغيير الأحكام للبراءة" و" دقت طبول الحرب الأهلية "، لتكمل الصورة وتعطي صورة سوداوية للقارئ العادي بأن مصر مقبلة علي كارثة سببها السلفيين والتيار الإسلامي !.
الصحف الحكومية تشارك في الثورة المضادة
ولم يقتصر الأمر علي هجوم الصحف الخاصة وحدها علي الدعاة والتيار الاسلامي عموما، وإنما انضم لها صحف ومجلات حكومية بعضها كان يهاجم التيارات الإسلامية بأوامر أمنية في العهد السابق، فأصبح يهاجمها لغرض في نفس يعقوب أو لأسباب تتعلق بالخلاف الأيدلوجي، فجريدة الجمهورية القومية نشرت كذبا على لسان الشيخ حسان قوله إنه يريد في مصر 80 مليون ''دقن''، واستنكر حسان ذلك بقوله هل يعقل هذا ؟ أين التحري؟.. أين التثبت؟، وهل يعقل أن تنشر كل جريدة ما تريد''؟! .
وفي عددها الصادر 2 مايو الماضي لم تجد صحيفة (روز اليوسف) عنونا لخبر تعلق به علي عدم وجود قيادات نسائية ضمن قادة حزب العدالة والحرية الاخواني سوي عنوان (الإخوان جماعة تضطهد النساء) ! ولا تزال تضع الخبر علي موقعها علي الانترنت منذ أكثر من شهر !، برغم أن كل الأحزاب الاخري المعلنة لم ترشح اي قيادة نسائية وليس الاخوان فقط وهذا بخلاف الحفاوة بمن يهاجمون الجيش والمجلس العسكري وأنصار حملة الدستور أولا، برغم أن هناك خارطة طريق لابد من تنفيذها بعد الاستفتاء علي التعديلات الدستورية .
أما مجلة (المصور) التي لم يكن عدد منها يخلوا من هجوم علي جماعة الاخوان قبل الثورة، فهدأت وتيرتها قليلا، قبل أن تعود بنفس الحدة في الهجوم، مع فتح الباب علي مصراعيه في الأعداد الأخيرة لليساريين والعلمانيين لطرح أفكارهم المشوهة عن أن العلمانية ليست كلها شرا، وتلميع د. مراد وهبة رائد العلمانية في مصر في حوار يقول فيه إنه (بدون علمانية ثورة يناير فاشلة ) !!.
فضلا عن فتح المجلة أبوابها في عددها الأخير لغسيل سمعة بعض الادباء اليساريين الذين كان يحتضنهم نظام مبارك، وتبرؤهم منه لاحقا لحد قول أحدهم إن مبارك في جهنم وبئس المصير !.
أسباب الهجوم وتشويه الإسلاميين
والحقيقة أنه يمكن تقسيم تفسير هذا الهجوم من جانب الصحف الخاصة والحكومية علي التيارات الاسلامية بحسب تصنيف الصحف، فالصحف الخاصة المملوكة لرجال أعمال خصوصا ممن كانت مصالحهم تتناغم مع النظام السابق ويستفيدون من وجوده تتحرك بمنطق الحفاظ علي مصالحها التي تخشي أن تتضرر لو سيطر الاسلاميون علي السلطة، فيسعون ضمن التأثير الاعلامي لتعمد تشويه صورتهم وتصييد أي تصريح أو خبر يشوه صورتهم بمنطق "الترصد" لا "الرصد الاعلامي" المحايد .
والملاحظة الأبرز هنا أن الصحف التي شاركت في حملة التهييج هذه والإثارة يأتي علي رأسها الصحف الممولة من رجال الأعمال وبعضهم من الذين تورطوا في علاقات مشبوهة مع النظام السابق، وتربحوا المليارات فضلا عن شبهات تمويل خارجي تحيط ببعضها .
أما الصحف الحكومية فهي تعاني السيطرة التقليدية القديمة لبقايا التيارات اليسارية والسيطرة التقليدية الحديث للموالين للحزب الوطني الحاكم سابقا علي مدار السنوات الـ 30 السابقة، من أصحاب الأجندات ذات المصالح الخاصة أو المتصلة بالقناعات الفكرية المخالفة للتيارات الاسلامية عموما .
والمشكلة أن هؤلاء الذين يسعون للترصد وتشويه صورة بعض التيارات في بعض هذه الصحف الخاصة أو الحكومية، عبر النشر المسيئ أو المشوه واختلاق المعارك أو ترجيح آراء المناوئين للتيارات الإسلامية، يخدمون من حيث لا يقصدون أهداف الثورة المضادة في تعكير وتسميم الأجواء السياسية وخلق عداوات واحتقان سياسي لا يخدم هدف تجميع القوي السياسية في صف واحد لإنقاذ مصر في الفترة الانتقالية والتحول لنظام ديمقراطي حقيقي يحترم الأغلبية ولا ينتقص من حق الأقلية .
فضمن هذه الحملة الاعلامية غير المبررة علي التيارات الاسلامية، يجري تجريف قيم وقواعد ديمقراطية متعارف عليها، مثل الهجوم علي استفتاء تعديل الدستور الذي قال فيه 77% من المصريين كلمتهم مع الانتخابات أولا ثم الدستور، والالتفاف علي رأي هذه الأغلبية بطلب الدستور أولا والتظاهر للضغط علي المجلس العسكري لتنفيذ الدستور أولا وتأجيل الانتخابات فقط لأن المؤشرات تؤكد فوز الاسلاميين بنسبة كبيرة فيها وسقوط القوي المناوئة لهم !.
من هذه الأخطاء المترتبة أيضا علي حملة الترصد والترهيب للقوي الاسلامية، أنها تخدم اصحاب الثورة المضادة في الداخل والخارج، من خلال إثارة مشكلات طائفية بتخويف الأقباط من الاسلاميين وتصويرهم علي أنهم وحش كاسر وخطر علي الأقليات، وعبر تأجيل الانتخابات وتمديد فترة الفوضي السياسية والأمنية.

 بقلم محمد جمال عرفه

الوفد

الجزء الاول من برنامج اتجاهات مع فضيله مرشد الاخوان

أكمل المقال
المرشد العام لجماعه الاخوان المسلمين في الجزء الاول من برنامج اتجاهات على القناه الفضائية بتاريخ 29/5/2011
المرشد العام يفتتح المركز العام للإخوان المسلمين

المرشد العام يفتتح المركز العام للإخوان المسلمين

أكمل المقال

افتتح فضيلة الأستاذ الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، مساء اليوم، المركز العام الجديد للجماعة، وسط اهتمام إعلامي، محليًّا وعالميًّا.

وشارك في الافتتاح الأستاذ محمد مهدي عاكف، المرشد العام السابق للإخوان، وجميع أعضاء مكتب الإرشاد، والمئات من قيادات وأعضاء الجماعة داخل مصر، وعدد كبير من قيادات وممثلي الأحزاب والقوى السياسية والعديد من الوفود الأجنبية.

وانطلقت صيحات التكبير فور قيام فضيلة المرشد بقصِّ شريط الافتتاح، وبدأ الحفل بالأناشيد الوطنية.

شارك في حفل الافتتاح د. عبد العزيز حجازي، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والسفير إبراهيم يسري، منسق حملة "لا لنكسة الغاز"، والمستشار محمود الخضيري، نائب رئيس محكمة النقض السابق، والمستشار محمد فؤاد جاد الله، نائب رئيس مجلس الدولة وعضو مجلس أمناء الثورة، والسفير محمد رفاعة الطهطاوي.

كما شارك د. عاطف البنا، أستاذ القانون الدستوري، ود. محمد مختار المهدي، رئيس الجمعية الشرعية للعاملين بالكتاب والسنة، ود. جمال قطب، رئيس لجنة الفتوى الأسبق، وحمدين صباحي، المرشح الرئاسي المحتمل، وفؤاد بدراوي، القيادي بحزب الوفد، ود. عمرو الشوبكي، الخبير الإستراتيجي، والمستشار محفوظ عزام، رئيس حزب العمل، ورامي لكح، رجل الأعمال، والفنان عبد العزيز مخيون، ورجل الأعمال نبيل دعبس، وعبد العزيز الحسيني، القيادي بحزب الكرامة، ود. أسامة الغزالي حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، ود. عبد الجليل مصطفى المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، وسامح عاشور، القائم بأعمال رئيس الحزب الناصري، ومارجريت عازر، القيادية بحزب الجبهة، ود. محمد أبو العلا، وعمرو موسى، أمين عام جامعة الدول العربية المنتهية ولايته والمرشح الرئاسي المحتمل، ود. مجدي قرقر، أمين عام مساعد حزب العمل، وعلاء عبد المنعم، عضو البرلمان الشعبي، وم. يحيى حسين، رئيس حركة "لا لبيع مصر"، ورضا إدوارد، رجل الأعمال، ود. رفعت السعيد، رئيس حزب التجمع.

وشارك كذلك الدكتور همام سعيد، المراقب العام للإخوان المسلمين بالأردن، وحمزة منصور، أمين عام حزب العمل الإسلامي بالأردن، ومصطفى عثمان إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، ووفود من تركيا وماليزيا وأستراليا والسودان والصومال.

ومن أبرز المشاركين أيضًا: السفير أحمد بن حلي أمين عام مساعد جامعة الدول العربية، والسفير هشام يوسف مدير مكتب الأمين العام للجامعة، وأيمن طه ممثل حركة المقاومة الإسلامية حماس، والشيخ سالم عبد الجليل وكيل أول وزارة الأوقاف، ود. سمير فياض نائب رئيس حزب التجمع، د. أحمد دراج القيادي بالجمعية الوطنية للتغيير، ود. أشرف بلبع القيادي بحزب الوفد، وإبراهيم المعلم أمين عام اتحاد الناشرين العرب، ووائل الإبراشي الكاتب الصحفي، وممدوح إسماعيل عضو مجلس نقابة المحامين، وسفير نور القيادي بحزب الوفد.


أكمل المقال


وظائف جريده اهرام الجمعه  - 20\5\2011 - الجزء الثالث
وظائف فى شركه مصر للطيران
طيران قطر
شركه التعمير للتمويل العقارى
شركه سراكو - السعوديه
صيدليه العزبى
شركه كيميفارم للادويه

وظائف اهرام الجمعه - العدد الاسبوعى - خاص بوظائف الدول العربيه

أكمل المقال




وظائف اهرام الجمعه - العدد الاسبوعى - خاص بوظائف الدول العربيه
وظائف فى السعوديه - الامارات - قطر - الكويت - سلطنه عمان
الاردن - اليمن

وظائف اهرام الجمعه 20 مايو 2011 - الجزء الاول

أكمل المقال










وظائف اهرام الجمعه 20 مايو 2011 - الجزء الاول
العدد الاسبوعى
عدد كلير من الوظائف
قرارلجنة الأحزاب حول تأسيس حزب الحرية والعدالة

قرارلجنة الأحزاب حول تأسيس حزب الحرية والعدالة

أكمل المقال

قامت أمس الأمانة العامة بلجنة الأحزاب‮ ‬السياسية بفحص أوراق تأسيس أول حزب سياسية قدمه د.محمد سعد الكتاتني وكيل مؤسس حزب الحرية والعدالة أول أمس‮. ‬وصرح المستشار محمد عيد محجوب رئيس الأمانة بأنه بدأ في بحث ملف تأسيس حزب العدالة والحرية تحت التأسيس والذي يتضمن توكيلات المؤسسين واللائحة المالية واللائحة التي تنظم العمل الداخلي للحزب وكذا لائحته التي تتضمن نظامه الأساسي وبرنامجه‮. ‬وأكد المستشار محمد عيد محجوب أنه بمجرد فحص هذه الأوراق والمستندات واللوائح الخاصة بذلك الحزب تقوم اللجنة بعرض رأيها علي المستشار كمال نافع رئيس لجنة الأحزاب السياسية لكي تقرر ما تتخذه بشأن ذلك الحزب،‮ ‬ولكن لن نقوم بذلك إلا بعد أن يقوم الحزب بنشر اعلان بتأسيس الحزب في جريدتين علي أن تكون يومية وواسعة الانتشار،‮ ‬وفقا للقانون وذلك خلال ‮٨ ‬أيام من بدء تقديم أوراقهم لامانة لجنة الأحزاب‮.‬